ياسر الدقاق
18-03-2010, 09:53 AM
You can see links before reply
نجا حسن شحاته المدير الفني لمنتخب مصر من ضلوع إسمه في فضيحة رشوة شابت عملية اختيار مدرب لقيادة المنتخب النيجيري في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
ورشح الاتحاد النيجيري لكرة القدم عدد من المدربين وتردد من بينهم اسم حسن شحاته مدرب الفراعنة الذي رفض السفر إلى نيجيريا والخضوع لمقابلة من قبل لجنة مكلفة لمقابلة المدربين المرشحين.
وتم اختيار المدرب السويدي لارس لاجرباك للمهمة على حساب من حضرو المقابلة في نيجيريا وهم: الفرنسي برونو ميتسو مدرب المنتخب القطري والسويدي سفين جوران إريكسون والصربي ديجكوفيكش، والإنجليزي جلين هودل.
وكشفت وسائل الإعلام النيجيرية أن مدير أعمال جلين هودل قال إن أحد أعضاء اللجنة طلب رشوة من المدرب الإنجليزي مقابل أن يصبح المدير الفني للنسور. وفتحت لجنة مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية في نيجيريا تحقيقا في هذه المزاعم وأوضحت اللجنة أنها قد تطلب شهادة المدربين الذين قابلوا اللجنة ومدراء أعمالهم.
وتعليقا على هذه الفضيحة، قال برونو ميتسو مدرب منتخب قطر في تصريحات خاصة لجريدة استاد لدوحة إن عضو بالاتحاد النيجيري لكرة القدم طلب منه إبان وجوده في نيجيريا أن لا يتحدث عن الامور المالية امام لجنة تقييم المدربين.
وتابع ميتسو للصحيفة: أنا خُدعت على أية حال، فقد اتصلوا بي في قطر وطلبوا مني الحضور إلى نيجيريا لمقابلة رئيس الاتحاد لإنهاء إجراءات التعاقد وفوجئت هناك بوجود مرشحين وإجراء مقابلات وغير ذلك.
نجا حسن شحاته المدير الفني لمنتخب مصر من ضلوع إسمه في فضيحة رشوة شابت عملية اختيار مدرب لقيادة المنتخب النيجيري في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
ورشح الاتحاد النيجيري لكرة القدم عدد من المدربين وتردد من بينهم اسم حسن شحاته مدرب الفراعنة الذي رفض السفر إلى نيجيريا والخضوع لمقابلة من قبل لجنة مكلفة لمقابلة المدربين المرشحين.
وتم اختيار المدرب السويدي لارس لاجرباك للمهمة على حساب من حضرو المقابلة في نيجيريا وهم: الفرنسي برونو ميتسو مدرب المنتخب القطري والسويدي سفين جوران إريكسون والصربي ديجكوفيكش، والإنجليزي جلين هودل.
وكشفت وسائل الإعلام النيجيرية أن مدير أعمال جلين هودل قال إن أحد أعضاء اللجنة طلب رشوة من المدرب الإنجليزي مقابل أن يصبح المدير الفني للنسور. وفتحت لجنة مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية في نيجيريا تحقيقا في هذه المزاعم وأوضحت اللجنة أنها قد تطلب شهادة المدربين الذين قابلوا اللجنة ومدراء أعمالهم.
وتعليقا على هذه الفضيحة، قال برونو ميتسو مدرب منتخب قطر في تصريحات خاصة لجريدة استاد لدوحة إن عضو بالاتحاد النيجيري لكرة القدم طلب منه إبان وجوده في نيجيريا أن لا يتحدث عن الامور المالية امام لجنة تقييم المدربين.
وتابع ميتسو للصحيفة: أنا خُدعت على أية حال، فقد اتصلوا بي في قطر وطلبوا مني الحضور إلى نيجيريا لمقابلة رئيس الاتحاد لإنهاء إجراءات التعاقد وفوجئت هناك بوجود مرشحين وإجراء مقابلات وغير ذلك.