علىالدين ربيع
11-03-2010, 12:56 AM
نص شكوى أسير . هكذا يسمى !!
وإن كنت أميل إلى إلى عدم قبول هذا الاسم عنواناًلهذا النص الذى يختلف فى مضمونه ـ على الأقل فى الجزء المقرر ـ مع الأسر ومعاناته ، اللهم إلا أن يراد بالأسر أسر الحب لا أسر الجبّ ، وفى طرح تلك المفاهيم ـ مفاهيم الحب ـ على أبنائنا الطلاب نظر خاصة فى تلك السن التى يحتاجون فيها إلى التجارب الجادة لا التجارب المهترئة الصدئة التى تضنى القلب وتُظْلِم الدرب.
لقد كان موضوع الأسر ـ أسر أبى فراس لدى الروم ـ موضوع حيوى يتماهى مع هموم الإنسان المعاصر فى بعض زوايا الأرض التى تعانى من القهر ويعانى أهلها من الأسر ، وفى عرض التجربة بهمومها ـ لو تم ذلك ـ إلقاء للضوء على معاناة الأسرى على العموم وأسرى المجاهدين على الخصوص وفى ذلك استثارة تحمل الناشئة على تبنى القضايا الجادة والقيم النبيلة ولكن النص انحرف بدون داع فنى أو هدف تربوى عن هذا العمق ليصبح مجرد تجربة سطحية ضحلة تلقى فى روع الناشئة أن التغنى بالمحبوبة أمر لا محيد عنه حتى لو كان الحبيب خلف القضان ، يعانى نير الأسر عند الرومان ، فالله المستعان.وعليه التكلان ( فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض كذلك يضرب الله للناس الأمثال)
على كل حال كانت وجهة نظرى مجرد شكوى أسير وهاهو دونكم نص شكوى أسير )*
وإن كنت أميل إلى إلى عدم قبول هذا الاسم عنواناًلهذا النص الذى يختلف فى مضمونه ـ على الأقل فى الجزء المقرر ـ مع الأسر ومعاناته ، اللهم إلا أن يراد بالأسر أسر الحب لا أسر الجبّ ، وفى طرح تلك المفاهيم ـ مفاهيم الحب ـ على أبنائنا الطلاب نظر خاصة فى تلك السن التى يحتاجون فيها إلى التجارب الجادة لا التجارب المهترئة الصدئة التى تضنى القلب وتُظْلِم الدرب.
لقد كان موضوع الأسر ـ أسر أبى فراس لدى الروم ـ موضوع حيوى يتماهى مع هموم الإنسان المعاصر فى بعض زوايا الأرض التى تعانى من القهر ويعانى أهلها من الأسر ، وفى عرض التجربة بهمومها ـ لو تم ذلك ـ إلقاء للضوء على معاناة الأسرى على العموم وأسرى المجاهدين على الخصوص وفى ذلك استثارة تحمل الناشئة على تبنى القضايا الجادة والقيم النبيلة ولكن النص انحرف بدون داع فنى أو هدف تربوى عن هذا العمق ليصبح مجرد تجربة سطحية ضحلة تلقى فى روع الناشئة أن التغنى بالمحبوبة أمر لا محيد عنه حتى لو كان الحبيب خلف القضان ، يعانى نير الأسر عند الرومان ، فالله المستعان.وعليه التكلان ( فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض كذلك يضرب الله للناس الأمثال)
على كل حال كانت وجهة نظرى مجرد شكوى أسير وهاهو دونكم نص شكوى أسير )*