المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (*_*) فتوى تهمك (*_*)



عبــــدالــــرحمـــــن
29-01-2010, 09:17 PM
You can see links before reply



فتاوى تهمك....

-----------------------------موضوع متجدد ان شاءالله
سيتم وضع فيه الفتاوى التى
تهم المسلم فى حياته اليوميه

-------------------------------مع ذكر مصدر الفتوى........

عبــــدالــــرحمـــــن
29-01-2010, 09:19 PM
ده موقع دار الافتاء المصرية

-----------------------------
وممكن اى حد عنده اى سؤال....
او محرج من سؤال وعايز اجابة عليه.
ممكن يسأل من خلال الموقع ده
من الساعة 9 ص الى 5 م كل يوم ما عدا يومى الجمعة والسبت
وطبعا مفيش احسن من الموقع دا يكون مضمون



You can see links before reply

طارق ممدوح ذكي محمد
29-01-2010, 09:35 PM
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك

مسيو أحمد جلال
29-01-2010, 09:36 PM
شكرا أ/عمرو على موضوعاتك الدينية الشيقة والهامة
وننتظر المزيد ............

عبــــدالــــرحمـــــن
29-01-2010, 09:38 PM
واجب المسلم تجاه الكافر
ما الواجب على المسلم تجاه غير المسلم سواء كان ذميا في بلاد المسلمين أو كان في بلاده والمسلم يسكن في بلاد ذلك الشخص غير المسلم؟ والواجب الذي أريد توضيحه هو المعاملات بأنواعها ابتداء من إلقاء السلام، وانتهاء بالاحتفال معه في أعياده. أفيدونا جزاكم الله خيرا.



إن واجب المسلم بالنسبة إلى غير المسلم أمور متعددة منها:

أولا: الدعوة إلى الله عز وجل، وهي أن يدعوه إلى الله ويبين له حقيقة الإسلام حيث أمكنه ذلك وحيث كانت لديه البصيرة؛ لأن هذا أعظم وأكبر إحسان يهديه إلى مواطنه وإلى من اجتمع به من اليهود أو النصارى أو غيرهم من المشركين لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من دل على خير فله مثل أجر فاعله))، وقوله عليه الصلاة والسلام لعلي رضي الله عنه لما بعثه إلى خيبر وأمره أن يدعو اليهود إلى الإسلام قال: ((فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم))، وقال صلى الله عليه وسلم: ((من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا)) فدعوته إلى الله وتبليغه الإسلام ونصيحته في ذلك من أهم المهمات ومن أفضل القربات.


ثانيا: لا يظلمه في نفس ولا في مال ولا في عرض، إذا كان ذميا أو مستأمنا أو معاهدا، فإنه يؤدي إليه حقه، فلا يظلمه في ماله لا بالسرقة ولا بالخيانة ولا بالغش ولا يظلمه في البدن بالضرب ولا بالقتل. لأن كونه معاهدا أو ذميا في البلد أو مستأمنا يعصمه.


ثالثا: لا مانع في معاملته في البيع والشراء والتأجير ونحو ذلك، فقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه اشترى من الكفار عباد الأوثان واشترى من اليهود، وهذه معاملة، وقد توفي عليه الصلاة والسلام ودرعه مرهونة عند يهودي في طعام لأهله.


رابعا: لا يبدؤه بالسلام ولكن يرد لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام)) رواه مسلم. وقال: ((إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا وعليكم)) متفق عليه، فالمسلم لا يبدأ الكافر بالسلام، ولكن متى سلم عليه اليهودي أو النصراني أو غيرهما من الكفار يقول وعليكم كما أمر به النبي عليه الصلاة والسلام، فهذا من الحقوق المشروعة بين المسلم والكافر، ومن ذلك حسن الجوار، فإذا كان جارا لك تحسن إليه ولا تؤذه في جواره وتتصدق عليه إن كان فقيرا أو تهدي إليه إن كان غنيا وتنصح له فيما ينفعه؛ لأن هذا مما يسبب رغبته في الإسلام ودخوله فيه، ولأن الجار له حق عظيم لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه)) متفق عليه، ولعموم قوله عز وجل: لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ[1].


وفي الحديث الصحيح عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها أن أمها وفدت عليها وهي مشركة في فترة الصلح الذي عقد بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين أهل مكة تريد المساعدة فاستأذنت أسماء النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك هل تصلها؟ فقال النبي عليه الصلاة والسلام: ((صليها))، وليس للمسلم مشاركتهم في احتفالاتهم أو أعيادهم، لكن لا بأس أن يعزيهم في ميتهم إذا رأى المصلحة الشرعية في ذلك بأن يقول: جبر الله مصيبتك أو أحسن لك الخلف بخير، وما أشبهه من الكلام الطيب، ولا يقول غفر الله له، ولا يقول رحمه الله: إذا كان كافرا أي لا يدعو للميت وإنما يدعو للحي بالهداية وبالعوض الصالح ونحو ذلك.




لسماحة الشيخ
عبدالعزيز بن باز رحمه الله.....

Blanche Neige
30-01-2010, 11:01 PM
You can see links before reply (You can see links before reply)

ميس سوزان
30-01-2010, 11:23 PM
جزاك الله عنا الف خير
رببنا يبارك لك فى الموضوع ده
ونقدر نجمع فيه الفتاوى كلها على أد ما نقدر
ونعرفها كلنا

عبــــدالــــرحمـــــن
01-02-2010, 09:01 PM
ما حكم الشرع في نظركم فضيلة الشيخ في الغش في الامتحان بين الطلاب وهل الغش في المادة الإنجليزية حرام وهل هذا يدخل في قوله صلى الله عليه وسلم (من غشنا فليس منا)؟




الحمد لله رب العالمين وأصلي وأسلم على نبينا محمدٍ وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين الغش حرام بل من كبائر الذنوب لقول النبي صلى الله عليه وسلم.(من غش فليس منا) وهذه الجملة عامة تشمل كل ما صدق عليه غش في أي نوعٍ من أنواع المعاملة أو العمل والغش في الامتحان داخلٌ في هذا العموم فلا يجوز للطالب أن يقوم بالغش في الامتحان لا مع نفسه ولا مع غيره فلا يجوز له أن يطلب من يساعده على الحل ولا أن يعين غيره في الحل لأن تبرؤ النبي عليه الصلاة والسلام من الغاش تدل على أن الغش من كبائر الذنوب وليس من سمات المسلمين ولا فرق بين المواد في الامتحان فكما أن الغش في القرآن وتفسيره والحديث وشروحه والفقه وأصوله والنحو وفروعه محرم فكذلك الغش في مادة الإنجليزي والعلوم وغيرها لأن الكل سواء فيه يعني في مواجهة الحكومة فيما يتعلق بالرُّتب والمراتب بعد التخرج والحكومة -وفقها الله- جعلت مواد معينة لهذا الطالب إذا نجح فيها صار أهلاً لما تقتضيه هذه الشهادة فإذا نجح فيها بالغش فإنه لم يكن ناجحاً فيها في الواقع فلا يستحق المرتبة ولا الراتب الذي جعل على هذه على هذه الشهادة والغش في الامتحان كما أنه سلوكٌ سيئ ففيه خداعٌ للمسئولين في المدرسة أو المعهد أو الجامعة وفيه غشٌ للدولة وفيه غشٌ للمجتمع كله وفيه دينٌ للإنسان نفسه وفيه أنه يستلزم أن تبقى الدولة محتاجةً للمدرسين الأجانب الذي ليسوا من هذه الدولة لأن هؤلاء الذين ينجحون بالغش يهربون من التعليم هروبهم من الأسد لأنه ليس عندهم حصيلة يستطيعون بها مواجهة الطلاب والشرح لهم وتقبل أسئلتهم فتجد الواحد منهم يهرب من التعليم إلى وظائف أخرى لأنه ليس أهلاً للتعليم في الواقع وحينئذٍ تبقى وظائف التعليم شاغرة فنحتاج إلى من يسد هذا الثغور


وخلاصة الجواب

أنه لا يجوز للطالب أن يغش في أي مادةٍ من المواد لا في الإنجليزي ولا في غيره من المواد التي وكلت إليه وعلقت الشهادة التي يمنحها على فهم هذه المواد




فتوى لسماحة الشيخ بن عثيمين رحمه الله....

محمد بن عباس
08-02-2010, 05:04 PM
ده موقع دار الافتاء المصرية



-----------------------------

وممكن اى حد عنده اى سؤال....
او محرج من سؤال وعايز اجابة عليه.
ممكن يسأل من خلال الموقع ده
من الساعة 9 ص الى 5 م كل يوم ما عدا يومى الجمعة والسبت
وطبعا مفيش احسن من الموقع دا يكون مضمون





You can see links before reply

بارك الله فيك ياعمرو
وأشكرك لجهدك الكبير

عبــــدالــــرحمـــــن
08-02-2010, 05:24 PM
بارك الله فيك ياعمرو
وأشكرك لجهدك الكبير


جزاكم الله خيرآ استاذنا
وجعل ماتقدمه من خير فى ميزان حسناتكم
ولكم اسعد استاذى القدير
عندما اجد لكم ردآ فى موضوعآ لى
فلا احرم ابدآ من مروركم الكريم

أسأل الله بكرمه ومنه ان تكون اهلآ لجنته ودار كرامته



You can see links before reply

عبــــدالــــرحمـــــن
08-02-2010, 07:54 PM
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك


وجزاكم الله مثله
وجعلكم من المتقين


You can see links before reply

عبــــدالــــرحمـــــن
08-02-2010, 08:10 PM
شكرا أ/عمرو على موضوعاتك الدينية الشيقة والهامة





مشكور مسيو احمد على المرور الكريم



You can see links before reply

عبــــدالــــرحمـــــن
08-02-2010, 08:10 PM
You can see links before reply (You can see links before reply)



مشكور استاذه اميره على المرور الكريم
ولا احرم من مروركم المبارك



You can see links before reply

عبــــدالــــرحمـــــن
08-02-2010, 08:10 PM
جزاك الله عنا الف خير
رببنا يبارك لك فى الموضوع ده
ونقدر نجمع فيه الفتاوى كلها على أد ما نقدر
ونعرفها كلنا


مشكور على المرور الكريم ميس سوزان
وجعل الله ماتقدمونه من خير فى موازيين حسناتكم


You can see links before reply

عبــــدالــــرحمـــــن
15-02-2010, 07:03 PM
ماحكم الاحتفال بالمولد النبوى

والجواب

لا يجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا غيره ؛ لأن ذلك من البدع المحدثة في الدين ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله ، ولا خلفاؤه الراشدون ، ولا غيرهم من الصحابة ـ رضوان الله على الجميع ـ ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ، وهم أعلم الناس بالسنة ، وأكمل حباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومتابعة لشرعه ممن بعدهم .
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " ، أي : مردود عليه ، وقال في حديث آخر : " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة "

فتوى لفضيلة الشيخ
عبدالعزيز بن عبدالله
بن باز رحمه الله

اسامه القزاز
16-02-2010, 02:03 PM
ما اجمل هذا الموضوع الذى نحتاجه يوميا
جزاك الله كل خير اخى الحبيب استاذ عمرو