مشاهدة النسخة كاملة : الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض....
عبــــدالــــرحمـــــن
25-01-2010, 10:09 PM
You can see links before reply
يقول الله جل وعلا
"الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم..."
والمقصود أن الرجال قائمون على أمر النساء بسبب الإنفاق والتوجيه، وهما واجبان على الزوج لزوجته،
كما يقوم الولي على شئون العائلة، والتفضيل للرجل لكمال العقل وحسن التدبير ورزانة الرأي ومزيد من القوة،
لذلك خص الرجال بالرسالات والإمامة والولاية والجهاد ونحو ذلك، ونظير ذلك فإن المهر يجب على الرجل
مراعاة للحكمة الإلهية في تكوين الجسم وقدرته – غالبا - على الكسب ومهارته في
معرفة دروب العيش، والنفقة والمهر جزء منها، وهو حق خالص للمرأة
لا يشاركه فيها أحد من أوليائها، فلها البيع والهبة والتصرف فيه وفي كل ما تمتلكه بما تشاء،
ولا بد من أن لكل جماعة رئيسا لقوله صلى الله عليه وسلم إذا كنتم ثلاثة فأمروا أحدكم"
فمن يا ترى يتولى أمر الأسرة ومسؤولياته؟ هل المرأة أم الرجل أم أحد الأولاد؟
لا بد أن يكون هناك رئيس يقوم على أمرها، وأي عاقل في الدنيا يقول بأن الرجل هو قائم الأسرة وزعيمها،
عليه تعتمد بعد اعتمادها على الله جل وعلا، وإذا كانت المرأة تعمل فليس معنى هذا إلغاء القوامة، لأنها في حاجة إلى رجل يحميها ويدبر شئونها،
ولا يجب عليها إنفاق لأنه على الرجل، فإن أعطت شيئا من مالها فيعتبر تبرعا، وهي غنية بغنى زوجها، وليس العكس، لأن نفقتها عليه،
فلا تجوز الزكاة لها، ولكن يجوز الزكاة من الزوجة الغنية إلى زوجها الفقير، لأن النفقة لا تجب عليها نحوه،
لهذه الأسباب، وغيرها كثير، كانت القوامة أي القيادة للرجل،
وعلى العلمانيين أن يتقو الله ولا يثيروا التشكك في أمر تأمر به الأديان،
ويقره العقلاء، وفوق هذا أمر الإسلام بحسن معاملة المرأة حيث قال صلى الله عليه وسلم: إنما النساء شقائق الرجال
وقال عليه الصلاة والسلام:استوصوا بالنساء خيرا" وقال أيضا "ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم
نقول لهؤلاء هل تكون الأسرة بدون قائد يوجهها لأن المرأة أصبحت تعمل الآن؟
نترك الإجابة لضمائرهم.....
مما قرأت....
You can see links before reply
7asnaa kareem
25-01-2010, 10:10 PM
مفيش كلام طبعا
القوامه للرجل
واستوصوا بالنساء خيرا
نعمه محمود
25-01-2010, 10:23 PM
طبعا كلام جميل وكلام معقول مقدرش اقول حاجه عنه
عبــــدالــــرحمـــــن
25-01-2010, 10:40 PM
القوامه للرجل
واستوصوا بالنساء خيرا
مشكور على المرور الطيب
وهذه هى عظمة الاسلام
فعلى الرغم من قوامة الرجل
بما فضل الله بعضهم على بعض...
الا ان الاسلام حثنا وأمرنا ان
نستوصى بالنساء خيرآ
حتى انه كانت من الوصايا الاخيره
للرسول الاعظم.....
صلى الله عليه وسلم
dream
25-01-2010, 10:56 PM
مع قوامة الرجال
استوصوا بالنساء خير
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان كثيرا ما يوصي بالنساء ، فالإهتمام بأمر النساء عامة من وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم
وتكريم المرأة في الإسلام بلغت فيه منزلة عالية ، لم تبلغها أمة ماضية ، ولم تدركها أمة تالية ، وتشترك المرأة والرجل على حد سواء في مفاهيم أتى بها الإسلام ، فهم أمام أحكام الله في هذه الدنيا سواء ، وأمام ثوابه وجزائه يوم الدين والحساب سواء ، قال تعالى :
{ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ }
وقال جل وعلا : { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ }
وقال سبحانه : { وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ }
وتنقسم النصوص التي كرمت المرأة ورفعت منزلتها إلى : نصوص ساوت بين الرجال والنساء في الحقوق والواجبات وهي أصل الشريعة ، ونصوص اتخذت من التوصية شكلا آخرا للمساواة .
إن كثيرا من نصوص القرآن والسنة حثت على حماية المرأة ؛ بل على مسواتها بالرجل - مع اعتبار الخصوصية التى تتعلق بالمرأة فسيولوجيا – وصيانة حقها ، وأوصت بالإحسان لها ، لما تمتاز به من رقة وخجل وحياء فطرها الله عليه مما قد يحول بينها وبين الطالبة بحقها .
وقد ساوى الله جل وعلا بينهما في أصل العبودية له والتكاليف الشرعية ولم يفضل جنسا على آخر ، وجعل مقياس التفضيل هو : التقوى والصلاح
{ إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آَتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا }
نصوص قرآنية :
قال جل ثناؤه : { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
قال عز من قائل : { وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا }
وقال تعالى : { فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى }
كما ساوى الله جل وعلا بينهما في أصل الحقوق والواجبات
{ وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ }
ولم تقتصر نصوص الشرع على المساواة في أصل التكاليف والحقوق والواجبات ، بل تعدى الأمر أن كثيرا من النصوص القرآنية أكدت بالتوصية بالنساء :
{ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا }
{ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً }
{ وَآَتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آَتَاكُمْ }
{ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ }
كما انه صلى الله عليه وسلم أمر أمته سرعة الرجوع إلى أهل بيتهم عند انقضاء أسفارهم حتى وصل به كمال خلقه صلى الله عليه وسلم أن يرسل الهدايا إلى صديقات زوجته خديجة رضي الله عنها ؛ فكَانَ إِذَا أُتِيَ بِالشَّيْءِ ، قَالَ:اذْهَبُوا بِهِ إِلَى فُلانَةَ، فَإِنَّهَا كَانَتْ صَدِيقَةً لِخَدِيجَةَ .
وقد سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : "مَنْ أَحَبّ النَّاس إِلَيْك ؟ قَالَ : عَائِشَة " ، أَيْ أَكْثَرَهُمْ مَحْبُوبِيَّةً وأَسْعَدُهُمْ بِمَحَبَّتِهِ ، فالتصريح بالناس له مدلول ومخزون عميق في ذهنه صلى الله عليه وسلم حول النساء ، فَاشْتَمَلَ هَذَا السِّيَاق عَلَى فَوَائِد زَوَائِد ؛ وهو بلا شك إشارة إلى تكريم المرأة باعتبارها زوجا ، فعندما يعلم المسلم أن أحب الناس إلى نبيه كانت امرأة ! يعلم حينئذ قدر المرأة تأسيا بقدوته صلى الله عليه وسلم.
واعتبر رسول الله حسن معاملة المرأة والزوجة يصفة خاصة لأنها أكثر امرأة إلتصاقاً بالرجل هو مقياس الخيرية في الرجل :
(ألا عسى أحدكم أن يضرب امرأته ضرب الأمة ألا خيركم خيركم لأهله ) وهو في السلسة الصحيحة 2678
بل أنه صلى الله عليه وسلم رغّّّّّب بالإحسان إليها بالتوسعة عليها في النفقة :
( دينار أنفقته في سبيل الله ودينار أنفقته في رقبة ودينار تصدقت به على مسكين ودينار أنفقته على أهلك أعظمها أجرا الذي أنفقته على أهلك " . رواه مسلم )
وفي رواية أخرى :
أربعة دنانير : دينار أعطيته مسكينا و دينار أعطيته في رقبة و دينار أنفقته في سبيل الله و دينار أنفقته على أهلك أفضلها الذي أنفقته على أهلك .
قال امامنا الألباني : صحيح ( 880 في صحيح الجامع )
وليس هذا فحسب ، فبالاضافة الى توصيته صلى الله عليه وسلم بالنفقة ، فقد دعا رسول الرحمة صلى الله عليه وسلم احسان معاملة الوجة بالسلوك :
(مَهْمَا أَنْفَقْتَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ حَتَّى اللُّقْمَةَ تَرْفَعُهَا فِي فِي امْرَأَتِكَ ) رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم : (إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها حتى اللقمة ترفعها إلى في امرأتك " )
شكرا استاذ عمرو على الموضوع
عبــــدالــــرحمـــــن
25-01-2010, 11:24 PM
كلام جميل
مشكور على المرور الكريم استاذه نعمه
فهذه هى فطرة الله التى فطر الناس عليها
وفطرالحيوانات والبهائم وجميع خلقه عليها
وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا
القوامه للرجل وليست للمرأه
مع وعاشروهن بالمعروف
حتى الهدهد علم هذا واستعجب
من حكم بلقيس لمملكة سبأ وقال
انِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ
فعجم الحيوانات استغربوا ان تحكم امرأه رجال
اما الان ...........
مشكور على المرور
عبــــدالــــرحمـــــن
26-01-2010, 06:46 PM
مشكور استاذه احلام على الرد
الذى فاق الموضوع جمالآ
والذى اثرى الموضوع وكمله
وقد اقتبست منكم النصوص التى
تبين مكانه كرامة ورفعة المرأه فى الاسلام
لكى يكتمل الموضوع بشقيه
مشكور على الرد الذى اتم الموضوع
You can see links before reply
وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ
مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى
وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ
وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا
لا عسى أحدكم أن يضرب امرأته ضرب الأمة ألا خيركم خيركم لأهله
دينار أنفقته في سبيل الله ودينار أنفقته في رقبة ودينار تصدقت به على مسكين ودينار أنفقته على أهلك أعظمها أجرا الذي أنفقته على أهلك
مَهْمَا أَنْفَقْتَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ حَتَّى اللُّقْمَةَ تَرْفَعُهَا فِي فِي امْرَأَتِكَ
إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها حتى اللقمة ترفعها إلى في امرأتك
You can see links before reply
ميس صافيا
27-01-2010, 02:51 PM
لا احنا ما نقدرش نقول حاجه فى شرع ربنا
القوامه للرجل طبعا
لا احنا ما نقدرش نقول حاجه فى شرع ربنا
القوامه للرجل طبعا
اه طبعا ما تقدروش
اتكلموا بقا
اتكلموا في دي كمان :16:
عبــــدالــــرحمـــــن
30-01-2010, 12:34 PM
ما نقدرش نقول حاجه فى شرع ربنا
القوامه للرجل طبعآ
مشكور على المرور الكريم ميس صافيا
إنما النساء شقائق الرجال...
You can see links before reply
Blanche Neige
30-01-2010, 10:41 PM
قوامة الرجل على المرأة مسئولية وليست امتياراً
قال تعالى
"الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ"
سورة النساء (34)
والقوامه هنا معناها ان الرجل افضل من المرأه بالمسئوليه اى انه مسئول مسئوليه اكبر من المرأهوليس الافضليه فى الخلق او الاهميه ولذلك سيظل الرجل مسئول عن المرأه اللى الابد اما عن مسئوليه المرأه فهى مسئوليه حدودها لا تتعدى نطاق الاسره
الله تعالى لما جاء يتكلم عن النعيم قال فى سورة البقره "وقلنا يا أدم اسكن انت وزوجك الجنه وكلا منها رغدا حيث شئتما " نلاحظ ان الكلام بصيغه المثنى اى لادم وحواء وليس بصيغة المفرد اى لادم فقط
ولما جاء الكلام عن التحذيروالتكليف بالمسئوليه جاء الكلام بالمثنى ايضا فى قوله تعالى
"ولا تقربا هذه الشجره فتكونا من الظالمين"هنا الكلام ايضا بالمثنى
اما عن العقاب جاء الكلام بالمفردفى قوله تعالى "فتشقى " اى تشقى انت يا ادم وحدك ومن هنا كتب الشقاء على الرجل وتحمل مسئوليه واصبحت المرأه نفسها من ضمن مسئوليات الرجل وهنا بقا يظهر المفهوم الصحيح ل" الرجال قوامون على النساء "
وكذلك يرى الشيخ الشعراوى رحمه الله
ان القوامة تحتاج الى فضل مجهود ، وحركة وكدح من ناحية الرجال ، ليأتي بالاموال يقابلها فضل ناحية اخرى ، وهو ان للمرأة مهمة ، لايقدر عليها الرجال ، فهي مفضلة عليه فيها ... فالرجل لايحمل ولايلد ولايحيض ولذلك قال تعالى فى آية اخرى : ( ولاتتمنوا مافضل الله به بعضكم على بعض ) لمن الخطاب هنا ؟؟؟
انه للجميع . واتى بكلمة البعض هنا ايضا ، ليكون البعض مفضلا في ناحية ، ومفضولا عليه فى ناحية اخرى، فللرجل فضل القوامة بالسعي والكدح .اما الحنان والرعاية والعطف فهي ناحية مفقودة عند الرجل ؛ لانشغاله بمتطلبات القوامة .
ولذلك فأن الله عز وجل يحفظ المرأة لتقوم بمهمتها ، ولايحملها قوامة بتكليفاتها تلك ، لتفرغ وقتها للعمل الشاق الآخر ، الذي خلقت من اجله .
ولكن الشارع اثبت لنا ان الرجل عليه ان يساعد المرأة .وقد كان اذا دخل البيت ووجد اهله منشغلين بعمل يساعدهم ، مما يدل على ان مهمة المرأة كبيرة ،وعلى الرجل ان يعاونها .
أن المرأة تتعامل مع اجمل الاجناس على الاطلاق مع الانسان ، فهي تربي سيد الوجود بينما الرجل يتعامل مع الجماد والتراب ، مع النبات والحجر والحيوان.[/center]
موضوع رائع مستر عمرو بارك الله فيك
أستاذ السيد على
03-02-2010, 10:20 AM
استوصوا بالنساء خير
حاضر يا استاذة احلام اى خدمة
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir