ياسر الدقاق
22-01-2010, 09:37 PM
You can see links before reply
أثار الكاميرونى صمويل إيتو التساؤلات عندما احتفل بهدفه الأول فى مرمى المنتخب التونسى فى المباراة التى جمعت المنتخبين فى ختام مباريات المجموعة الرابعة بكأس الأمم الأفريقية المقامة حالياً بأنجولا وانطلق مسرعاً نحو الكاميرا، وخلع شارة قيادة الأسود وقام بـ"قلبها"، ليكشف عن جملة مكتوبة باللغة الفرنسية هى "Dieu ist grrant"، وترجمتها باللغة العربية "الله أكبر".
التساؤل الذى يطرح نفسه ما السر وراء هذه الشارة، حيث تعد هذه الواقعة هى الثانية فى البطولة التى تستضيفها أنجولا، بعد قيام الحارس الإيفوارى بو بكر بارى بتكرار رفعه لافتة بعد كل هدف لمنتخب بلاده فى مباراته أمام بوركينا فاسو ينعى فيها ضحايا حادثة كابيندا، وضحايا الزلزال المدمر فى هاييتى.
ولكن ما هو السر وراء لافتة إيتو التى جاءت صريحة، لم يذكر فيها أسماء مدن أو بلدان عكس الحارس الإيفوارى، فهل إظهارها فى هذا الوقت يرتبط بضحايا كابيندا أو هاييتى، أو أنه يقصد أن يحمد الله على هدفه فى ظل موقف منتخب بلاده الصعب فى البطولة.
وتعد واقعة الأمس هى الأولى فى مسيرة إيتو بملاعب العالم، ولم يقم اللاعب بهذا التصرف بعد وفاة زميله فى المنتخب مارك ففيان فويه فى كأس القارات عام 2003 بفرنسا.
أثار الكاميرونى صمويل إيتو التساؤلات عندما احتفل بهدفه الأول فى مرمى المنتخب التونسى فى المباراة التى جمعت المنتخبين فى ختام مباريات المجموعة الرابعة بكأس الأمم الأفريقية المقامة حالياً بأنجولا وانطلق مسرعاً نحو الكاميرا، وخلع شارة قيادة الأسود وقام بـ"قلبها"، ليكشف عن جملة مكتوبة باللغة الفرنسية هى "Dieu ist grrant"، وترجمتها باللغة العربية "الله أكبر".
التساؤل الذى يطرح نفسه ما السر وراء هذه الشارة، حيث تعد هذه الواقعة هى الثانية فى البطولة التى تستضيفها أنجولا، بعد قيام الحارس الإيفوارى بو بكر بارى بتكرار رفعه لافتة بعد كل هدف لمنتخب بلاده فى مباراته أمام بوركينا فاسو ينعى فيها ضحايا حادثة كابيندا، وضحايا الزلزال المدمر فى هاييتى.
ولكن ما هو السر وراء لافتة إيتو التى جاءت صريحة، لم يذكر فيها أسماء مدن أو بلدان عكس الحارس الإيفوارى، فهل إظهارها فى هذا الوقت يرتبط بضحايا كابيندا أو هاييتى، أو أنه يقصد أن يحمد الله على هدفه فى ظل موقف منتخب بلاده الصعب فى البطولة.
وتعد واقعة الأمس هى الأولى فى مسيرة إيتو بملاعب العالم، ولم يقم اللاعب بهذا التصرف بعد وفاة زميله فى المنتخب مارك ففيان فويه فى كأس القارات عام 2003 بفرنسا.