ياسر رجب
11-01-2010, 11:00 AM
تدشن الجزائر عودتها الي العرس القاري بمواجهة مالاوي اليوم في ختام الجولة الاولي من منافسات المجموعة الاولي في النسخة السابعة والعشرين من نهائيات كأس الامم الافريقية لكرة القدم في انجولا
.وتكتسي مباراة اليوم اهمية كبيرة بالنسبة الي المنتخب الجزائري كونها الاولي له بعد غيابه عن النسختين الاخيرتين في مصر2006 وغانا2008 بالاضافة الي انها اسهل اختبار له في البطولة لان مالاوي هي الحلقة الاضعف في المجموعة مقارنة بإمكانات باقي المنتخبات وتحديدا' محاربو الصحراء وهو لقب الجزائر, والظباء السوداء وهو لقب انجولا والنسور وهي تسمية مالي.
ويدرك المنتخب الجزائري جيدا ان تعثره في مباراة الغد سيقلص حظوظه في التأهل وتملك الجزائر الاسلحة اللازمة للضرب بقوة والكشف عن نيتها في البطولة القارية التي ابلت فيها البلاء الحسن في مشاركتها الاخيرة في تونس عام2004 عندما بلغت دور الثمانية قبل ان تخرج علي يد جارها المغرب1-3 بعد التمديد علما بانها كانت متقدمة1- صفر حتي الدقيقة الاخيرة. وحذر مدرب الجزائر رابح سعدان لاعبيه من الاستخفاف بمالاوي
وتخوض الجزائر مباراة اليوم في غياب مدافعها عنتر يحيي وذلك لعدم تعافيه من الاصابة كما يحوم الشك حول مشاركة مهاجم الخور القطري رفيق صيفي ولاعب وسط لاتسيو الايطالي مراد مغني لعدم جهوزيتهما. في المقابل, تعود مالاوي الي النهائيات بعد مشاركتها الاولي عام1984. وتمني مالاوي النفس بقيادة مدربها الزامبي كينا فيري بتحقيق اول فوز لها في البطولة القارية.
وخاضت مالاوي3 مباريات في النهائيات, تعادلت في واحدة, وخسرت في2, وسجلت هدفين ودخل مرماها6 اهداف. توجو بين الانسحاب والمشاركة تخوض كوت ديفوار المرشحة بقوة للظفر باللقب اختبارا سهلا امام بوركينا فاسو في الجولة الاولي لمنافسات المجموعة الثانية التي تشهد ايضا مواجهة ساخنة بين غانا مضيفة النسخة الاخيرة وتوجو التي فاجأت الجميع بتضارب حول قرارها المشاركة في البطولة بعد يوم ماراتوني مليء بالتصريحات النارية من اجل الانسحاب بسبب الاعتداء الهجومي المسلح علي حافلة منتخب بلاده وهو في طريقة الي كابيندا حيث تقام مباريات المجموعة الثانية.
في المباراة الاولي, لن يجد المنتخب الايفواري اي صعوبة في تخطي عقبة بوركينا فاسو التي هزمها مرتين5- صفر ذهابا في ابيدجان و3-2 ايابا في واجادوجو في الدور الثالث الحاسم. ويملك الايفواري كل مقومات النجاح واحراز اللقب للمرة الثانية في تاريخها بعد عام1992 من اجل تعويض خيبة امل النسختين قبل الاخيرة عندما خسرت امام مصر بركلات الترجيح في النهائي, وسقوطها المذل امام الفراعنة بالذات1-4 في الدور النهائي للنسخة الاخيرة, فضلا عن حجزها بطاقة النهائيات العالمية بسهولة تامة.
في المقابل, تعول بوركينا فاسو علي هداف التصفيات موموني داجانو صاحب12 هدفا. وستكون المرة الاولي التي تلتقي فيها الايفواري وبوركينا فاسو في النهائيات القارية
.وتكتسي مباراة اليوم اهمية كبيرة بالنسبة الي المنتخب الجزائري كونها الاولي له بعد غيابه عن النسختين الاخيرتين في مصر2006 وغانا2008 بالاضافة الي انها اسهل اختبار له في البطولة لان مالاوي هي الحلقة الاضعف في المجموعة مقارنة بإمكانات باقي المنتخبات وتحديدا' محاربو الصحراء وهو لقب الجزائر, والظباء السوداء وهو لقب انجولا والنسور وهي تسمية مالي.
ويدرك المنتخب الجزائري جيدا ان تعثره في مباراة الغد سيقلص حظوظه في التأهل وتملك الجزائر الاسلحة اللازمة للضرب بقوة والكشف عن نيتها في البطولة القارية التي ابلت فيها البلاء الحسن في مشاركتها الاخيرة في تونس عام2004 عندما بلغت دور الثمانية قبل ان تخرج علي يد جارها المغرب1-3 بعد التمديد علما بانها كانت متقدمة1- صفر حتي الدقيقة الاخيرة. وحذر مدرب الجزائر رابح سعدان لاعبيه من الاستخفاف بمالاوي
وتخوض الجزائر مباراة اليوم في غياب مدافعها عنتر يحيي وذلك لعدم تعافيه من الاصابة كما يحوم الشك حول مشاركة مهاجم الخور القطري رفيق صيفي ولاعب وسط لاتسيو الايطالي مراد مغني لعدم جهوزيتهما. في المقابل, تعود مالاوي الي النهائيات بعد مشاركتها الاولي عام1984. وتمني مالاوي النفس بقيادة مدربها الزامبي كينا فيري بتحقيق اول فوز لها في البطولة القارية.
وخاضت مالاوي3 مباريات في النهائيات, تعادلت في واحدة, وخسرت في2, وسجلت هدفين ودخل مرماها6 اهداف. توجو بين الانسحاب والمشاركة تخوض كوت ديفوار المرشحة بقوة للظفر باللقب اختبارا سهلا امام بوركينا فاسو في الجولة الاولي لمنافسات المجموعة الثانية التي تشهد ايضا مواجهة ساخنة بين غانا مضيفة النسخة الاخيرة وتوجو التي فاجأت الجميع بتضارب حول قرارها المشاركة في البطولة بعد يوم ماراتوني مليء بالتصريحات النارية من اجل الانسحاب بسبب الاعتداء الهجومي المسلح علي حافلة منتخب بلاده وهو في طريقة الي كابيندا حيث تقام مباريات المجموعة الثانية.
في المباراة الاولي, لن يجد المنتخب الايفواري اي صعوبة في تخطي عقبة بوركينا فاسو التي هزمها مرتين5- صفر ذهابا في ابيدجان و3-2 ايابا في واجادوجو في الدور الثالث الحاسم. ويملك الايفواري كل مقومات النجاح واحراز اللقب للمرة الثانية في تاريخها بعد عام1992 من اجل تعويض خيبة امل النسختين قبل الاخيرة عندما خسرت امام مصر بركلات الترجيح في النهائي, وسقوطها المذل امام الفراعنة بالذات1-4 في الدور النهائي للنسخة الاخيرة, فضلا عن حجزها بطاقة النهائيات العالمية بسهولة تامة.
في المقابل, تعول بوركينا فاسو علي هداف التصفيات موموني داجانو صاحب12 هدفا. وستكون المرة الاولي التي تلتقي فيها الايفواري وبوركينا فاسو في النهائيات القارية