المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لقاح الإنفلونزا بين الامتناع والأخذ.. 12 سؤالا وجوابا



محمد بن عباس
07-01-2010, 11:30 AM
انا سيدة حامل في شهري السادس ولدي ابن عمره 19 شهر، اعيش بفرنسا. بدؤا هنا في عملية التلقيح ضد انفلوانزا الخنازير، وبعثو لي ولابني وزوجي استدعاء للتلقيح، خصوصا واني حامل نصحوني بان القح نفسي. لكني خائفة جدا وارفض تماما هذا الامر خوفا على حملي.. وايضا لا اريد تلقيح ابني. زوجي يريد الذهاب للتلقيح وانا اخاف عليه من هذا الامر لكن بحكم عمله مدرس فهو يحتك كثيرا بالطلبة وخائف ان يجلب لنا العدوى بالبيت.


بماذا تنصحنا سيدي ؟ انا لا اعمل واخرج نادرا من البيت بحكم الجو البارد والثلوج. وايضا ابني الصغير. السؤال
عزيزتي السائلة أتم الله حملك بسلامة وأمان إن شاء الله.. بدايةأنصحك بأن تأخذي التطعيم الذي لا يحتوي على الزئبق.. والذي هو عبارة عن جرعة واحدة، تؤخذ وحدها.. وتكون عبوة تحتوي على جرعة واحدة وليس عدة جرعات، حيث أن العبوة التي تحتوي على عدة جرعات تحتوي على الزئبق الذي لا يستحب أن تأخذه في فترة الحمل.


واطمئني فليس هناك موانع بالنسبة للسيدة الحامل، في أن تأخذ اللقاح الواقي أو الفاكسين ضد إنفلونزا H1N1، بعد الشهر الثالث حيث إن الحمل يعد من عوامل الخطورة التي تزيد نسبة المضاعفات نتيجة الإصابة بالعدوى.


أما بالنسبة لطفلك يمكن أن يأخذ التطعيم بنصف جرعة الكبار، وأعتقد عزيزتي أنه يفضل أن تأخذي التطعيم فعلى الرغم من أنك لا تخرجين إلا أن زوجك يمكن أن ينقل إليك العدوى، فيفضل أن تأخذي انت وزوجك اللقاح حرصا على صحتكم وصحة أبنائكم.
الإجابة سامية -
الاسم ربة منزل الوظيفة- لو أخي أصيب بانفلونزا من قبل والدكتور شك أنها أنفلونزا خنازير فأعطاه تاميفلو.. ولكنه لم يجري التحليل.. هل يجب أن يأخذ اللقاح؟؟؟؟ السؤال
عزيزتي السائلة.. نعم يجب أن يأخذ اللقاح طالما أنه لم يثبت بالتحليل أنه قد أصيب بإنفلونزا H1N1 من قبل، وذلك لأنها قد تكون متشابهة مع أعراض الإنفلونزا الموسمية، وهذا لن يضر.


أما من ثبت أنه قد التقط العدوى من خلال التحليل (pcr) فهذا لديه أجسام مضادة، وليس هناك داعي لأن يتناول التطعيم.
الإجابة عادل -
الاسم الوظيفةأرسلت مدرسة ابنتي ورقة تحتوي هل أنت موافق على إعطاء العقار لابنتك أم لا، عندما أسال أي شخص سواء عادي أو دكتور حتى يرفض.. فما السبب؟؟
ولماذا تفعل وزارة التربية والتعليم رغم رفض الجميع؟؟ السؤال الأخ السائل.. أعتقد أن الرفض سببه عدم المعرفة الكاملة بتفاصيل اللقاح وتأثيره، فقد حدث هذا الجدل في بداية نزول التطعيمات إلى الأسواق بدءً من أكتوبر الماضي، وحدث بالفعل أن امتنع بعض الأطباء عن تناول هذا اللقاح، ولكن بعد أن تأكد أمانة وفعاليته فإنهم عادوا إلى أخذه مرة أخرى، وحتى الآن هناك مائة وعشرين مليون شخص تناولوا هذا اللقاح، دون حدوث أي مضاعفات جانبية خطيرة تؤدي إلى إيقاف التطعيم، أو الشك في أمانه من خلال أبحاث ما بعد التسويق.


والذي حدث في بعض الدول من سحب للتطعيم حوالي 4.7 مليون جرعة، 800000 جرعة، إنما حدث نتيجة نقص في فعالية التطعيم، وليس في أمانه، فهذه التطعيمات التي تم سحبها، ليس بها المحفز الذي أثير جدل حوله، وهذا حدث فقط في الولايات المتحدة، حيث إن لديهم هاجس من مرض حرب الخليج، حيث اتهمت مادة السكوالين بأنها وراء حدوث أعراض هذا المرض، ولكن لم يثبت شيء من هذا حتى الآن.
الإجابة أبو راغب -
الاسم الوظيفة
نقرأ عن آثار جانية مرعبة للتامي فلو.. هل يمكن توضيح المعلومة.. وهل بالفعل تناوله يمكن أن يسبب أمراض أو يؤدي للانتحار؟؟ السؤال


أخي الكريم أبو راغب دعنا نقول في البداية أن هناك خلط ما بين عقار التاميفلو وهو علاج، وبين التطعيم أو اللقاح الذي يؤخذ كوقاية من المرض، إلى أن يغير الفيروس من تكوينه الجيني فنحتاج إلى لقاح آخر، وذلك لن يحدث قبل سنة.


فالتاميفلو يؤخذ كعلاج لعدوى كل من الإنفلونزا الموسمية بنوعيها، A و B وكذلك كعلاج للإنفلونزا الجديدة H1N1 (إنفلنونزا الخنازير).


وإذا أخذنا النشرة الداخلية لأي دواء، فسوف نجد ما هو مكتوب يمثل أشياء مرعبة، قد تمنعنا من تناول أي دواء، وهذه المضاعفات المكتوبة، إنما تكتب من أجل الحماية القانونية؛ لأنه لو حدثت مثل هذه المضاعفات في واحد على مليون من الحالات ولم تكتب في النشرة الداخلية، فيمكن الرجوع على الشركة المنتجة بالتعويض الباهظ.


فكل الأدوية إذا نظرت إلى نشرتها الداخلية فسوف تجد هذه المضاعفات المرعبة.
ودعنا نتفق أنه ليس هناك دواء ليس له مضاعفات جانبية، حتى قرص الإسبرين، ولكن وظيفة الطبيب هو أن يغلب الفائدة العلاجية على المضاعفات الجانبية.
الإجابة طه -
الاسم الوظيفة
لماذا هذا الخوف الشديد من الإنفلونزا في نظرك يا دكتور، هل لضعف الإمكانيات، وعدم الثقة من جانب الناس في توفير الحكومة للوقاية من هذا المرض، أم ماذا من وجهة نظرك السؤال


عزيزي طه.. الخوف من مرض إنفلونزا الخنازير ناتج من عدة أشياء:


أولها.. أن هذا فيروس جديد، وبالتالي على الرغم من أن الفيروس ليس شرسًا بالدرجة الكافية، وأن تسعين في المائة من الأشخاص الذين يصابون بالعدوى يشفون من هذا المرض، وبعضهم لا يأخذ أي علاج له، إلا إن هناك عشرة في المائة يحتاجون إلى علاج وربما يدخلون المستشفيات، ومن بين هؤلاء هناك نسبة وفيات تصل في بعض البلاد من 1 إلى 4 %.



وإذا وضعنا في الاعتبار أن 15% من الوفيات ليس لديها أي عامل من عوامل الخطورة التي تؤدي إلى الوفاة (مثل السمنة.. والحمل.. والأمراض المزمنة مثل "السكر والكبد والكلى، والذين يتناولوا عقارات مثبطة للمناعة كمرضى الإيدز").. مع الوضع في الاعتبار احتمال تحور الفيروس إلى السلالة الأكثر شراسة، ونضيف إلى ذلك وجود فيروس إنفلونزا الطيور الذي توطن في مصر من ضمن خمس دول في العالم متوطن فيها هذا الفيروس، كل هذا يوضح لنا سبب القلق الذي ينتاب العلماء والجهات الرسمية المسئولة عن الصحة في مصر تجاه هذا المرض.



أضف إلى ذلك.. أن لدينا سلوكيات وظروف اجتماعية وصحية غير سليمة، فنحن لدينا زحام ومناطق عشوائية، وتكدس، وأيضًا لدينا سلوكيات غير سوية مثل: البصق على الأرض، والعطس في اليد، وعدم استخدام المناديل الورقية، وعدم غسيل اليدين باستمرار، كل هذه السلوكيات تزيد من سرعة انتشار المرض، ونقل العدوى إلى الآخرين.


وبالتأكيد هناك عدم ثقة بين الحكومة وبين الشعب نتيجة عدة سلوكيات يرى فيها من خلالها المواطن أن هناك تقصير تجاه العناية بصحة المواطن مثل: اختلاط مياه الشرب المجاري، وأكياس الدم الملوثة، وغيرها من الحوادث التي تهز ثقة المواطن في الجهات الرسمية.


ولكن للحقيقة وأنا شخص محايد أقول أن تعامل وزارة الصحة مع هذه الأزمة بشكل خاص هو تعامل جيد، على مستوى القيادات والسياسات، على الرغم من وجود بعض السلبيات على أرض الواقع نتيجة بعض القصور في الإمكانيات، أو في التطبيق.
الإجابة أم -
الاسم الوظيفة


أغلب من أخذوا هذا العقار من الأبناء الصغار، حدثت لهم مضاعفات بل سمعت فعلا أن أحدهم توفيت متاثرة بهذا العقار، فهل العقار مضر إلى هذا الحد، ولماذا إلى الآن لم يظهر عقار جديد مفيد السؤال


سيدتي الفاضلة.. هذا الكلام غير صحيح، ومحض إشاعات فالذي تناول العقار على مستوى العالم أكثر من 120 مليون شخص، ولم تسجل حالات وفيات سببها المباشر أخذ هذا اللقاح.
وأرجو ألا نسير وراء الإشاعات؛ لأن اللقاح آمن وليس به ما يمكن أن يسبب هذا، ولكن دعيني أقول لك بعض الأرقام:


نقول أن كل يوم بتحدث أكثر في الولايات المتحدة وبناء على الدراسة التي أجريت في كل من جامعتي هارفارد، وجونيس هوبكينز التي تابعت حالات من تناول اللقاح بعد تناوله تبين أن لديهم مشكلة وهي أنهم ليسوا لديهم أصلاً إحصائيات لما يحدث من أمراض ومضاعفات بدون لقاح.


فعلى سبيل المثال حدثت عشرة حالات لشلل جيلانباري بعد تناول التطعيم، وأبلغ عنها مركز السيطرة على الأمراض، ولكنه أجاب بأن هناك ثمانين إلى مائة وستين حالة تحدث أسبوعيًا دون تناول أي نوع من التطعيم.


وهذا المرض يمكن أن يصاب به الأطفال أو الكبار، من خلال العدوى الفيروسية، ومنها بالطبع عدوى إنفلونزا الخنازير نفسها، وليس التطعيم، وأيضا من خلال التسمم الغذائي، كما أنه لم يثبت ارتباط التطعيم بحالة وفاة واحدة من بين الذين تم تطعيمهم.
لذلك نقول أن كل ما يقال هو مجرد إشاعات ننصح الجميع بعدم أخذها على محمل المعلومة المسلم بها. الإجابة حسين -
الاسم الوظيفة
سامعنا أنه سيتم سوف يتم توفير لقاح من قبل وزارة الصحة وتعطيه وزارة التربية والتعليم مسجل في الهيئات الرقابية الدولية؟ وإن كان مسجل لماذا هذا الخوف الشديد؟؟ السؤال


عزيزي.. اللقاح المستخدم في مصر يتم استخدامه في أوروبا، وهو معتمد من الهيئة المشرفة على الأدوية في الاتحاد الأوروبي، وهي مماثلة (للأف دي أيه) أو هيئة الأغذية والدواء الأمريكية، وعلى الرغم من أن (الأف دي أيه) لم يعتمد هذا التطعيم بسبب أنهم فضلوا عدم وجود أي محفز في التطعيمات التي أنتجوها من أجل هذا الغرض في الولايات المتحدة، إلا أن هذا التطعيم يستخدم في كل دول الاتحاد الأوروبي وفي كندا، وفي أستراليا، وغيرها من الدول المتقدمة.


وهو معتمد من منظمة الصحة العالمية، التي أكدت عدم وجود أي شبهة من وجود مضاعفات خطيرة، سواء من المادة المحفزة (السكوالين) التي توجد في تطعيمات أخرى مثل تطعيم MMR (الحصبة والحصبة الألماني، والغدة النكفاية) وكذلك تطعيم الجديري المائي الذي يتناوله أطفالنا.


وقد تناول هذا التطعيم المحتوي على السكوالين أكثر من 22 مليون شخص، قبل الـ 120 مليون، الذين تناولوه من خلال لقاح H1N1.


وأيضًا أقرت منظمة الصحة العالمية، أقرت أن الفيموروزال الذي يتواجد في التطعيم ويحتوي على الزئبق لا يسبب أي ضرر، حيث إنه مضاف بنسب ضئيلة جدًّا مسموح بها، وتستخدم في تطعيمات أخرى يأخذها أطفالنا.
وتناولها أكثر من 40 مليون شخص حتى الآن.
الإجابة سامي -
الاسم الوظيفةماذا عن المضاعفات طويلة الأجل التى يمكن أن تظهر بعد سنوات من لقاح الانفلونزا؟


ويوجد بعض الأشخاص يقولون انهم سوف يصبروا حوالي اسبوعين ثلاثة حتي يزيد عدد من يجرب عليهم اللقاح فيتأكدوا من عدم وجود مضاعفات خطيرة ثم يتناولوا بعدها.. ما رايك في هذا التفكير وما هي سلبياته؟ ولماذا الأجانب في الخارج مثل فرنسا وغيرها اطبائهم رفضوا تلقي اللقاح؟؟؟


تعليق سيادتكم السؤال
الأخ الكريم سامي.. تعليقي أن أولاً حكاية أن المضاعفات طويلة الأجل مستمد أمانها من أمان لقاح الإنفلونزا الموسمية، حيث إن هذا اللقاح (H1N1) مصنوع بنفس تقنية الإنفلونزا الموسمية، وأن هناك أبحاث كثيرة كانت تجري منذ سنوات على إيجاد لقاح لإنفلونزا الطيور H5N1، حيث إنها كانت المرشحة لإحداث وباء قبل ظهور إنفلونزا الخناير.


فالموضوع ليس عدة شهور فقط، ولكنه سنوات وقد تم تجريب لقاح الإنفلونزا الموسمية، في العام الماضي على أكثر من مائة مليون شخص، وهي تستخدم منذ عام 1997م.


أما حكاية الانتظار ثلاثة أسابيع فالتطعيم يستخدم منذ 5 أكتوبر الماضي أي منذ أربعة أشهر، فليس هناك داعي للانتظار؛ لأننا في فترة الذروة، والتطعيم يحتاج من عشرة أيام إلى ثلاثة أسابيع لكي يكون فعالاً في إنتاج الأجسام المضادة التي تحمي الجسم من العدوى.
الإجابة سارة -
الاسم الوظيفةهل يوفر اللقاح الذي سيأخذه أبني الحماية من الإصابة بفيروس H1N1 السؤال


عزيزتي سارة.. اللقاح عمومًا يوفر الحماية للأطفال بدء من سن ستة شهور، ويؤخذ بنصف الجرعة من سن 6 شهور إلى 9 سنوات، وهو يوفر الحماية لطفلك وينتج أجسام مضادة تحمية من التقاط العدوى. الإجابة عاطف - مصر
الاسم استاذ هندسة الوظيفة
قال مستشار وزير الصحة انه قد تم تطعيم 200 مليون شخص على مستوى العالم ولم يتم الأبلاغ عن حالات أثار جانبية تستدع الأمتناع.. فماهو سند من ينادى بالأمتناع عن الأمتناع سوى عدم مرور اللقاح بالمراحل التجريبية.. ام ان هذا هو السبب فقط؟


وهل الأثار الجانبية المحتملة اخطر من شخص مريص قد يؤثر فيه هذا الفيروس علي الحياة..
والاعمار بيد الله سبحانه وتعالى السؤال
الفاضل عاطف.. أصحاب هذا الرأي ينظرون إلى الأعراض الخفيفة التي يصاب بها معظم من يلتقطون العدوى، ولا ينظرون إلى أن أبنائهم قد يكونون من ضمن الفئة القليلة التي يمكن أن تحدث بها العدوى مضاعفات تؤدي إلى الوفاة لا قدر الله.


ومن هنا يتبين أن مسألة الشك تدخل فيها عوامل كثيرة منها المعلومات الخاطئة على النت، وأيضًا تصدي غير المتخصصين للموضوع، وأيضًا عدم الثقة في الحكومة والجهات الرسمية.
الإجابة نيفادا -
الاسم الوظيفةهل هناك ضرورة للتطعيم وماذا عن الزئبق الموجود فى اللقاح، ألا يمكن أن يسبب أمراض في حين أن معظم المرضي يشفون بسرعة من المرض ويكتسبون مناعة دون تطعيم؟ السؤال


عزيزتي..الزئبق الموجود في التطعيم يوجد بكميات ضئيلة جدًّا على شكل مادة "إيثيل الزئبق"، وهو يستخدم كمادة حافظة لمنع تلوث الفاكسين بالبكتيريا والفطريات، في العبوات التي تحتوي على أكثر من جرعة، تلك المادة تستخدم منذ الثلاثينينات من القرن الماضي في تطعيمات ولقاحات كثيرة، وقد ثبت أن هذا الزئبق ليس له علاقة بمرض التوحد في الأطفال، كما كان البعض يدعي.



وكمية الزئبق الموجودة ضئيلة جدًّا، بحيث يمكن للجسم أن يتخلص منها، وهناك بعض الأسماك الملوثة التي نأكلها وتحتوي على نسب أكبر من الزئبق، ويتم التعامل معها والتخلص منها.



كما توجد هذه المادة (ثايميروزال) التي تحتوي على الزئبق في المحلول الذي يستخدم لتنظيف العدسات اللاصقة، وبعض نقط الأنف والإسبرية المستخدم لعلاج الأنف والحلق.
الإجابة شادي -
الاسم الوظيفةأرجو أن تذكروا لنا ما هي المضاعفات التي يمكن حدوثها نتيجة تناول اللقاح بالتفصيل.. وعلى أسوأ تقدير؟؟
السؤال
أخي الكريم شادي..المضاعفات العادية التي يمكن أن تنتج من تناول اللقاح لا تتعدى إحمرار في مكان الحُقن، وتكسير في الجسم، وارتفاع طفيف في درجة الحرارة "نصف درجة" أحيانًا.


أما الأعراض التي يمكن أن تحدث بنسب ضئيلة فهي جيلانبري وهو مرض الشلل، الأعصاب الطرفية، ويحدث في حالة أو اثنين، من بين كل مليون حالة.


وهذه النسبة يمكن أن تحدث أضعافها في التطعيمات الأخرى التي يتناولها أبناؤنا.
الإجابة



الدكتور عبد الهادي مصباح

استشاري المناعة والتحاليل الطبية وزميل الأكاديمية الأمريكية للمناعة

عضو في كل من
أكاديمية نيويورك للعلوم

الجمعية الأمريكية لتطوير العلوم

عضو دولي باللجنة القومية لشئون المعامل بالولايات المتحدة

عضو بالنقابة العامة لأطباء مصر

عضو في الجمعية الأمريكية للميكروبيولوجي

عضو في الجمعية الأمريكية للسرطان

زميل في جامعة كلورادو للأمراض المعدية الفيروسية والطفيلية

الخبرات
حاصل على الدكتوراه في تحاليل المناعة والميكروبيولوجي من جامعة (تمبل) بفيلادلفيا بالولايات المتحدة الأمريكية

شارك في تنظيم ورئاسة العديد من جلسات المؤتمرات العلمية في مجال المناعة ومكافحة مرض الإيدز والاكتشاف المبكر للأورام والبيولوجيا الجزيئية والاستنساخ

حصل على جائزة رئيس جمهورية مصر العربية في معرض الكتاب الدولي بالقاهرة في يناير عام 1998عن كتاب (الاستنساخ بين العلم والدين) كأحسن كتاب لعام 1997

حصل على جائزة تبسيط العلوم من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بمصر لعام 1998 عن مجموعة مؤلفاته وأبحاثه في مجال تبسيط العلوم

مؤلفاته وكتبه
كتاب (الإيدز بين الرعب والاهتمام والحقيقة) 370 صفحة – الدار المصرية اللبنانية

كتاب (حوار مع مريض بالإيدز) – دار الأمين

كتاب (شباب بلا شيخوخة) – دار المعارف

كتاب (المناعة بين الانفعالات والألم) – دار المعارف

كتاب (أسرار المناعة من الإنفلونزا إلى السرطان والإيدز) – الدار المصرية اللبنانية

كتاب (الاستنساخ بين العلم والدين) – الدار المصرية اللبنانية

كتاب (ضعف الثقافة الجنسية .. سر شقاء الزوجين) – الدار المصرية اللبنانية