مستر أحمد خليل
01-01-2010, 10:55 AM
مع الإعلان عن بدء حملات التطعيمات بالمدارس بعد وصول الأمصال المضادة لمرض أنفلونزا الخنازير نشطت مجالس أمناء المدارس خاصة بعد الخوف الذي انتاب أولياء الأمور من الآثار الجانبية.
أكد رؤساء مجالس الأمناء أن بداية نشاطهم كانت عبارة عن عدة ندوات ولقاءات مع الأعضاء لتبصير أولياء الأمور بمدي أهمية المصل للوقاية والحفاظ علي صحة ابنائهم خاصة أن نشاط الفيروس سيصل لذروته في الشهور القادمة.
وطالبوا بأن يتم تطعيم المعلمين والإداريين ايضا لضمان سلامة جميع أطراف العملية التعليمية.
قال هشام أحمد - رئيس مجلس أمناء بمدرسة دار السعادة بالزيتون - إن المجلس رفع حالة الطواريء بعد إعلان الوزير عن بدء حملة التطعيمات في المدارس وعقد عدة اجتماعات توعية بأهمية أن يأخذ التلاميذ المصل حفاظاً علي صحتهم.. مشيراً إلي أن هذا هو الوقت المناسب لأن الفيروس يكون في ذروة نشاطه.
أكد حسين هيكل - رئيس مجلس أمناء إدارة النزهة - بدء حملات التوعيات علي مستوي مدارس الإدارة لأولياء الأمور وتشجيعهم علي تطعيم أولادهم دون خوف خاصة أن التطعيم آمن وتحصين للطالب ضد المرض.
قال: إنه في حالة رفض ولي الأمر سيقوم رؤساء مجالس أمناء المدارس بتحميله المسئولية عن طريق كتابة إقرار يفيد عدم موافقته علي التطعيم.
أكد عبدالسلام سيد - رئيس مجلس الأمناء بمدرسة السيدة حنيفة الإعدادية - أنه رغم بدء حملات التوعية إلا أن مجالس الأمناء تواجه عدة مصاعب تتمثل في قلة الحضور الخاصة بالطلاب وصعوبة إقناع بعض أولياء الأمور بحقن ابنائهم بالمصل أو كتابة إقرار للرافضين.. وهي مصاعب يحاول مجلس الأمناء مواجهتها.
أوضح صلاح الدين سيد - رئيس مجلس أمناء مدرسة الجيزة الإعدادية بنين - أن دور المجلس لا يقل أهمية عن دوره في بداية ظهور المرض مشيراً إلي أنه بالتنسيق مع إدارات المدارس تقام ندوات للتعريف بالمصل وأهميته في الوقاية من مرض الأنفلونزا ومحاولة تهدئة أولياء الأمور ومحو الخوف من جانبهم بخصوص الآثار الجانبية للمصل خاصة أن وزارة الصحة لم تعلن عن شيء دون التأكد من سلامته علي الطلاب.
ونفي مطالبة مجلس الأمناء وزارة التربية والتعليم بالتوقيع علي إقرارات تفيد تحمل الوزارة المسئولية في حالة اصابة الطلاب بآثار جانبية تظهر بعد إعطائهم المصل لأن المسئولية ستقع علي وزارة الصحة وأن دورهم التحفيز علي أخذ المصل وتطعيم المعلمين.
أضاف نبيل الليثي - رئيس مجلس أمناء مدرسة روض الفرج الإعدادية بنين - أن أهم ما يقوم به مجلس الأمناء هو اللقاءات والدعوات لأولياء الأمور للمشاركة وتقديم النصح والإرشاد لمعرفة طرق الوقاية وأهميتها وقد قمنا بهذه اللقاءات فعلاً ووجدنا استجابة لدرجة أن الأطباء بادروا بمخاطبة أولياء الأمور في هذه اللقاءات.
كما قمنا بالتنسيق مع الطبيب الموجود بالمدرسة للتجول داخل الفصول مع مدير المدرسة لجذب أكبر عدد من الطلاب المتواجدين.
أكد رؤساء مجالس الأمناء أن بداية نشاطهم كانت عبارة عن عدة ندوات ولقاءات مع الأعضاء لتبصير أولياء الأمور بمدي أهمية المصل للوقاية والحفاظ علي صحة ابنائهم خاصة أن نشاط الفيروس سيصل لذروته في الشهور القادمة.
وطالبوا بأن يتم تطعيم المعلمين والإداريين ايضا لضمان سلامة جميع أطراف العملية التعليمية.
قال هشام أحمد - رئيس مجلس أمناء بمدرسة دار السعادة بالزيتون - إن المجلس رفع حالة الطواريء بعد إعلان الوزير عن بدء حملة التطعيمات في المدارس وعقد عدة اجتماعات توعية بأهمية أن يأخذ التلاميذ المصل حفاظاً علي صحتهم.. مشيراً إلي أن هذا هو الوقت المناسب لأن الفيروس يكون في ذروة نشاطه.
أكد حسين هيكل - رئيس مجلس أمناء إدارة النزهة - بدء حملات التوعيات علي مستوي مدارس الإدارة لأولياء الأمور وتشجيعهم علي تطعيم أولادهم دون خوف خاصة أن التطعيم آمن وتحصين للطالب ضد المرض.
قال: إنه في حالة رفض ولي الأمر سيقوم رؤساء مجالس أمناء المدارس بتحميله المسئولية عن طريق كتابة إقرار يفيد عدم موافقته علي التطعيم.
أكد عبدالسلام سيد - رئيس مجلس الأمناء بمدرسة السيدة حنيفة الإعدادية - أنه رغم بدء حملات التوعية إلا أن مجالس الأمناء تواجه عدة مصاعب تتمثل في قلة الحضور الخاصة بالطلاب وصعوبة إقناع بعض أولياء الأمور بحقن ابنائهم بالمصل أو كتابة إقرار للرافضين.. وهي مصاعب يحاول مجلس الأمناء مواجهتها.
أوضح صلاح الدين سيد - رئيس مجلس أمناء مدرسة الجيزة الإعدادية بنين - أن دور المجلس لا يقل أهمية عن دوره في بداية ظهور المرض مشيراً إلي أنه بالتنسيق مع إدارات المدارس تقام ندوات للتعريف بالمصل وأهميته في الوقاية من مرض الأنفلونزا ومحاولة تهدئة أولياء الأمور ومحو الخوف من جانبهم بخصوص الآثار الجانبية للمصل خاصة أن وزارة الصحة لم تعلن عن شيء دون التأكد من سلامته علي الطلاب.
ونفي مطالبة مجلس الأمناء وزارة التربية والتعليم بالتوقيع علي إقرارات تفيد تحمل الوزارة المسئولية في حالة اصابة الطلاب بآثار جانبية تظهر بعد إعطائهم المصل لأن المسئولية ستقع علي وزارة الصحة وأن دورهم التحفيز علي أخذ المصل وتطعيم المعلمين.
أضاف نبيل الليثي - رئيس مجلس أمناء مدرسة روض الفرج الإعدادية بنين - أن أهم ما يقوم به مجلس الأمناء هو اللقاءات والدعوات لأولياء الأمور للمشاركة وتقديم النصح والإرشاد لمعرفة طرق الوقاية وأهميتها وقد قمنا بهذه اللقاءات فعلاً ووجدنا استجابة لدرجة أن الأطباء بادروا بمخاطبة أولياء الأمور في هذه اللقاءات.
كما قمنا بالتنسيق مع الطبيب الموجود بالمدرسة للتجول داخل الفصول مع مدير المدرسة لجذب أكبر عدد من الطلاب المتواجدين.