عفواً سيادة الرئيس .. متى سترد كرامتنا؟!!!!!

[mr.osama]

عفواً سيادة الرئيس .. متى سترد كرامتنا؟!!!!!
مش كفاية .. فين القرارات الحاسمة التي ترد لنا كرامتنا؟
You can see links before reply
هذه الصورة أبلغ تعليق على الوضع الحالي أحمد حسن يعطي السيد الرئيس كأس الأمم الأفريقية وحسن شحاتة ينتظر تناول أو امساك السيد الرئيس بالكأس والسيد الرئيس ينظر لشيء آخر يا ترى أيه؟ ومتى سترد كرامتنا؟
==================================
جزائريون يهينوا العلم المصرى ويدوسون عليه بأقدامهم وسياراتهم
You can see links before reply


======================================
مبارك : لا تهاون مع من يسيء للمصريين ..
يا ترى أي إساءه تنتظرها سياده الرئيس؟!!!!!
You can see links before reply

أكد الرئيس حسني مبارك أن رعاية المواطنين في الخارج مسئولية الدولة وأن لا تهاون مع من يسيء إليهم دون أن يشير مباشرة إلى أحداث لقاء مباراة مصر والجزائر في السودان.


وقال مبارك في افتتاح الدورة البرلمانية الجديدة لمجلس الشعب يوم السبت عن الرعايا المصريين في الخارج "لا نقبل المساس بهم أو امتهان كرامتهم أو التطاول عليهم".


وتفاعل أعضاء البرلمان مع كلمات مبارك عن المصريين فوقفوا جميعا وسط تصفيق كبير وكانت المرة الوحيدة خلال الخطاب التي وقف فيها الأعضاء ورفع شخصان منهم علم مصر.


وكانت الجماهير الجزائرية قد حطمت مكاتب شركات مصر للطيران والمقاولون العرب وأوراسكوم تيليكوم وهددت أمن العاملين المصريين فيها في الجزائر عقب فوز منتخب مصر على الخضر بهدفين الأسبوع الماضي.


وتعرضت الجماهير المصرية في اللقاء الفاصل بين مصر والسودان لاعتداءات من جانب نظيرتها الجزائرية التي استخدمت أسلحة بيضاء في إشاعة حالة من الفوضى في البلد المضيف من بينها تحطيم منشآت المطار.


وأوضح الرئيس الذي بدا حريصا على دبلوماسية كلماته بطريقة توصيل رسائل ضمنية في كلماته إن مصر لا تلتفت إلى الصغائر وإنها تقود صراعا سياسيا لرفع معاناة الفلسطينيين وقيادة الدول الإسلامية عن طريق منظمة المؤتمر الإسلامي ودول جنوب البحر المتوسط.


وللمرة الأولى في خطابات الرئيس هتف بضعة أعضاء في المجلس مطالبين الرئيس بالتحدث بصراحة أكبر لكنه رد عليهم بابتسامة واثقة.


وقال الرئيس " مصر لا تتهاون مع من يسيء إلى كرامة أبنائها".


وأوضح مبارك أن مصر تقيم علاقاتها الخارجية بناء على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.


يذكر أن الرئيس طلب رسميا من دولة الجزائر تقديم ضمانات صريحة وواضحة لأمن المصريين المقيمين فيها.

[طارق ممدوح ذكي محمد]

يااااااااه يا مستر اسامة سؤال متأخر اوي

يعني متأخر حوالي 30 سنة

بس الا قولي بالحق .. يعني ايه الكلمة الغريبة اللي اسمها كرامة دي ؟؟

اصلي انا واغلب المصريين حالياً ما عشنهاش ولا حسينا بيها

يا بخت الاجيال اللي فاتت

[شمس بياض]

والله عندك حق استاذ اسامة
الا امتى صحيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما اسم رب النبى حارسه وصاينه ويطولنا فى عمره كمان وكمان قال ورد اهو
مصر لاتتهاون مع من
يسيئ ل كرامتها:28:
كرامتها ام حسن:bosyht9:

[mr.osama]

يااااااااه يا مستر اسامة سؤال متأخر اوي



يعني متأخر حوالي 30 سنة


بس الا قولي بالحق .. يعني ايه الكلمة الغريبة اللي اسمها كرامة دي ؟؟


اصلي انا واغلب المصريين حالياً ما عشنهاش ولا حسينا بيها



يا بخت الاجيال اللي فاتت





عندك حق أ/ طارق .. لذا من الضروري أن تكون هناك وقفه حاسمة وحازمة لوقف تلك التجاوزات التي تصدر وللأسف من شعب عربي ..

ولكن كفاية أهانة ومذله وأهدار لكرامة المصريين دون أي اجراءات لحماية كرامتنا ضد أي فرد تسول له نفسه التجاوز في حق أي مصري فيما بعد ..

من هنا أطالب بقطع علاقتنا مع الجزائر بسحب السفير المصري بالجزائر وانهاء الاستثمارات المصرية بالجزائر وأعادة كل المصريين الموجودين بالجزائر فقط وأهلاً وسهلاً بأي جزائري محترم يريد أن يحل علينا ضيفاً ..

وستثبت الأيام أنهم سيخسروا أكثر منا وسيندمون أشد الندم أنهم تجرأوا وأهانوا مصر ..


You can see links before reply

[طارق ممدوح ذكي محمد]

كرامتها ام حسن:bosyht9:



هههههههههههههههههههه

الله عليك يا اخت شمس

[mr.osama]

والله عندك حق استاذ اسامة

الا امتى صحيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ما اسم رب النبى حارسه وصاينه ويطولنا فى عمره كمان وكمان قال ورد اهو
مصر لاتتهاون مع من
يسيئ ل كرامتها:28:

كرامتها ام حسن:bosyht9:



عندك حق أ/ نور ..
واضح أنهم لسه بيدوروا علىام حسن؟
ههههههه
صحيح هم يفرح وهم يبكي ..



You can see links before reply


تحيا الأمة العربية .. أمجاد يا عرب أمجاد؟!!!!!
You can see links before reply (You can see links before reply)

[شمس بياض]

ما اهى اصلها حاجه تفور الدم اخوووى طارق بعيد عنك
هو ماله ومال كرامتها ؟؟؟
لكن نعذره بردوولا ايه كترخيره

[mr.osama]

يا شماته العدو فينا !!!!!!

الصحافة الإسرائيلية: "‬مبارك" ‬أنقذ المصريين من القتل على يد الإخوة الجزائريين


تناولت الصحافة الإسرائيلية احداث مباراة المنتخب المصري والجزائري بنوع من السخرية والتهكم من تصرفات المشجعين ومن التعصب الاهوج - ‬علي حد تعبيرها - ‬الذي ‬بلغ ‬حد استدعاء السفراء لتقديم الاحتجاجات والاسراع كل ‬يوم لتقديم الشكاوي ‬أمام الفيفا.

وجاء في صحيفة ‬"يديعوت احرنوت": ان مباراة كرة القدم بين الجانبين فاقت كل التوقعات من حيث التعصب بين مجموعات المشجعين في ‬كل من المنتخبين وكأن الامر استمرار لثأر قديم بين الجماهير.‬

واشارت الصحيفة الي ان ما زاد التوتر بعد المباراة الاخيرة التي‬ اقيمت في ‬السودان هو تصريح لاعب المنتخب الجزائري ‬الصايفي ‬الذي ‬اعتبر فوز منتخب بلاده هدية إلهية للجزائر ‬وقال: "‬ان للاسلام وجهين ‬الوجه الحقيقي (‬ويعني ‬الجزائر) ‬والوجه ‬غير الحقيقي"‬‬في ‬اشارة الي مصر".

كما جاء في صحيفة "‬معاريف" ‬ان الرئيس المصري‬ حسني ‬مبارك اصدر تعليماته للقوات المصرية بالتوجه الي السودان لتخليص المشجعين المصريين من ايدي ‬المشجعين الجزائريين بعد نهاية المباراة الفاصلة بين المنتخبين هناك ‬وانه لولا تدخل الجهات الرسمية في ‬السودان لاحتواء الموقف لنشبت حرب.

وجاءت تعقيبات القراء علي مثل هذه التقارير لتبرز مدي فرحة الاسرائيليين بما ‬يحدث بين البلدين.

ومن هذه التعقيبات: "‬حبذا لو تقام كل ‬يوم مباراة كهذه بين العرب".

ويقول آخر: "‬ليتها تجري ‬مباراة من هذا النوع بين سوريا وايران".

ويقول ثالث: "‬يمكنني ‬ان امد اللاعبين بالآر بي ‬جي ‬والذخيرة الحية".

وراح رابع الي أبعد من ذلك قائلا: "‬هذه علامات قدوم المنقذ المنتظر للشعب اليهودي".‬

[شمس بياض]

امال حضرتك فاكر ايه مستر اسامه ؟؟

هانت علينا انفسنا فهنا على الاخرين

[7asnaa kareem]

no comment

[mr.osama]

no comment


إبراهيم عيسى يكتب:


الكرامة المهدرة

مَنْ المسئول عما حدث للجماهير المصرية في السودان ؟


-النظام المصري هو المسئول عن كل لحظة توتر وليس فقط ذعر أو رعب أو إهانة أو إصابة مر بها أي مشجع مصري في الخرطوم، وذلك لأنه الذي شحن آلاف المصريين إلي هناك متفاخرا بأنه سيقيم جسرًا جويًا، وكأننا نذهب للحرب وليس لمباراة، ثم تباري منافقون كثيرون في الحشد والتعبئة وانساق الآلاف من الذين تصوروا أنهم ذاهبون لمهمة وطنية، فإذا بالنظام المصري لا يهمه إلا تأمين جمال مبارك وأحمد عز وليذهب الجميع إلي الجحيم (وقد ذهبوا إليه فعلا).. منتهي الفوضي والإهمال والعبث وغياب التنسيق والعشوائية وكأن هذا النظام ومسئوليه شخصيات مغيبة وبلا حول ولا قوة ويتعاملون مع المواطن المصري باسترخاص لقيمته وإهانة لقدره ويتحرق أو يولع، فلا أحد يرعاه ولا يطمئن عليه ولا يتابعه ولا يصونه أو يحميه، ما يهمهم هو السيد النجل والسادة المسئولون، لكن فين فرق الأمن التي ادعوا أنها ذاهبة لحماية الجماهير؟!، فين القوي الأمنية التي قيل إنها ذاهبة لتحصين وتأمين المواطنين المصريين في الخرطوم؟! أين جهازنا الأمني في أهم عاصمة عربية بالنسبة إلينا حين تنهال شائعات عن طبيعة خاصة لبعض الجماهير الجزائرية فكيف لم يحصل علي معلومات دقيقة وحقيقية؟!..
النظام المصري هو سر رخص المواطن المصري في عين الجميع، صرنا بلا قيمة ولا مكانة ولا هيبة ولا رهبة لأن حكمنا أهدر كرامتنا وهان المصري علي حكومته فهان علي الجميع، أليس نفس هذا الحكم بأشخاصه ومسئوليه هو الذي سكت تمامًا عن عشرات التوابيت التي كانت تحمل المصريين العائدين من عراق صدام حسين جثثًا وموتي دون أن يفتح فمه؟، أليس هذا النظام هو من تلقي مقتل سفيرنا في العراق دون رد فعل وبلا ردع سياسي علي الإطلاق، أليس هذا النظام هو الذي يصدِّر الخادمات والشغالات المصريات لدول الخليج ويسكت عن حوادث الاعتداء علي المصريين هناك بدعوي الحفاظ علي أكل عيشهم حتي تعود المصريون علي أكل عيش مغموس بالذل؟! فصار المصريون في الخارج أسوأ جاليات في التعامل داخلها وفي كم الأحقاد والغل والتفكك في علاقاتهم بعضهم ببعض وتنافسهم علي إرضاء الكفيل علي حساب الكرامة وبالضرب في زملائهم المصريين، واحترف المصريون دق الأسافين لبعض في الغربة، أليس النظام المصري بنفس شخوصه ومسئوليه هو الذي سكت سكوتا مخجلا ومهينا عن جلد المصريين في السعودية دون تدخل أو حتي تلمس التخفيف، حيث كان الحكم بالجلد مخالفًا حتي لمفهومهم عن الشريعة الإسلامية، أليس النظام المصري هو الصامت الساكت دوما عن إهانة المصريين في السعودية بالسجن والاحتجاز والفصل التعسفي وأصيب بالصمم والخرس عند طرد ليبيا مئات المصريين إلي الحدود ورميهم في معسكرات احتجاز؟!.. إن الحكم الرشيد هو الذي يقف داعماً لحق مواطنه المخالف والمخطئ قبل مواطنه المسالم، النظام المحترم هو الذي يصون حق السجين قبل أن يصون حق الحر، هو الذي يرعي مشجعًا ذهب ليرفع علم فريقه كما يرعي جندياً ذهب ليرفع علم بلاده.

سكت النظام إذن عن المقتولين المصريين في العراق والمجلودين في السعودية والمطرودين في ليبيا وعن المضروبين في الجزائر.. فكانت الخرطوم ، لكن هذه الإهانات التي تلقاها المواطن المصري في الجزائر وفي السودان هي تعبير عادي وطبيعي عن إهانة النظام للشعب المصري نفسه، فالنظام الذي يعذب مواطنيه في الأقسام ويترك مواطنيه تحت خط الفقر ويرمي بمواطنيه في المعتقلات سنوات طويلة بلا محاكمة، والنظام الذي يهتك عرض مواطنيه في المظاهرات ويفخت عين شباب معارضيه، والنظام الذي يحكم بقانون الطوارئ مستخفا بكل الحقوق والقواعد القانونية، والنظام الذي ترك مواطنيه يشربون مياها ملوثة بالمجاري.. هل تتوقع أن يصون ويحمي ويرعي مواطنيه في الخارج؟!

إن اختيار مسئولينا الرياضيين الغُفل السودان في حد ذاته مكانًا للعب المباراة المحايدة تأكيد لانعدام التخطيط والقدرة علي قراءة الواقع الجغرافي والأمني لهذا البلد الشقيق الذي لم يكن مجهزًا لحدث متوتر وعصبي ومجنون، ثم الإهمال الفظيع والوضيع لحماية المصريين في السودان دليل آخر علي غياب العقل المنظم والاستراتيجي، فهؤلاء الذين شحنوا الجماهير عبر جسر جوي لم يقوموا بتأمين عودة جماهيرهم ولا مواعيد سفرهم ولا سعة مطار الخرطوم وإمكانياته، (بمناسبة السودان حكي لي مواطن مصري عن سودانيين وسط زحمة الضرب والحصار وقذف الطوب قالوا للمشجعين المصريين: فاكرين مصطفي محمود، فظن المصري أنه يتكلم عن كاتبنا العظيم الراحل لكن السودانيين قالوا: ميدان مصطفي محمود، إشارة إلي ضرب المصريين للاجئين السودانيين في شارع جامعة الدول العربية والتعامل مع هؤلاء اللاجئين بفظاظة العنف وتعالي الغطرسة !!) وتتحرق الجماهير المصرية في الخرطوم وأعصاب أهاليها في مصر وكرامتنا التي تتم إهانتها في كل دقيقة أمام العالم كله، حيث يصرخ مصريون في ذعر ورعب من حصار جماهير جزائرية لهم في الشوارع وكأن صوت الاستغاثة هو ما سعي إليه البعض كي يظهر أنين المصري وخوفه وضعفه علامة علي اهتزاز دولة وتراجع وطن وهزال مواطن !

الذي يبعث علي الغم في هذا كله أكثر وأعمق هو أن يدير الإعلام الفضائي المصري مجموعة من محدودي الثقافة والذين يفخرون أمام الشاشات بأنهم لايفهمون في السياسة وتعاملوا مع الحدث الرياضي باعتباره حدثا وطنيا وذهبوا لنفس ما ذهب إليه الإعلام الجزائري من حماقة وغباوة، فكان صراعًا محزنًا وبائساً بين الغباوة والجهالة، وها هي الغباوة قد فازت واحد صفر في شوارع الخرطوم أما في استاد الخرطوم فمبروك لمنتخب الجزائر وشكرًا للمعلم حسن شحاتة أعظم مدرب مصري في تاريخ الوطن ولجيل منتخب مصر الرائع الذي أمتعنا وأشعلنا فرحًا ..شكرًا يا رجالة.

[Blanche Neige]

طب اما هوه لا تهاون مع من يسئ لأبناء مصر
ايه بقى اللى حصل بالظبط عشان نكون بس عارفين
يعنى والله دا مجرد فضوا مش اكتر للعلم بالشئ بس حتى
لا نسئ الظن بالحكومه لا قدر الله ونقول انهم ماعملوش اى حاجه
وبعدين ما هوه دا المتوقع مستر اسامه
ان كل من هب ودب يشمت فينا ماهما الهمج الجزائريين هما اللى
عطوهم الفرصه لكده عشان اصلا ما فيش عندهم اى عقل
هانعمل ايه بقى ؟؟؟؟ خلينا نستنى بقى معجزه
تحصل من السماء تجبلنا حقنا
طالما السيد الرئيس وعد
حلينى بقى !!!!!

[7asnaa kareem]

إن اختيار مسئولينا الرياضيين الغُفل السودان في حد ذاته مكانًا للعب المباراة المحايدة تأكيد لانعدام التخطيط والقدرة علي قراءة الواقع الجغرافي والأمني لهذا البلد الشقيق الذي لم يكن مجهزًا لحدث متوتر وعصبي ومجنون، ثم الإهمال الفظيع والوضيع لحماية المصريين في السودان دليل آخر علي غياب العقل المنظم والاستراتيجي، فهؤلاء الذين شحنوا الجماهير عبر جسر جوي لم يقوموا بتأمين عودة جماهيرهم ولا مواعيد سفرهم ولا سعة مطار الخرطوم وإمكانياته، (بمناسبة السودان حكي لي مواطن مصري عن سودانيين وسط زحمة الضرب والحصار وقذف الطوب قالوا للمشجعين المصريين: فاكرين مصطفي محمود، فظن المصري أنه يتكلم عن كاتبنا العظيم الراحل لكن السودانيين قالوا: ميدان مصطفي محمود، إشارة إلي ضرب المصريين للاجئين السودانيين في شارع جامعة الدول العربية والتعامل مع هؤلاء اللاجئين بفظاظة العنف وتعالي الغطرسة !!) وتتحرق الجماهير المصرية في الخرطوم وأعصاب أهاليها في مصر وكرامتنا التي تتم إهانتها في كل دقيقة أمام العالم كله، حيث يصرخ مصريون في ذعر ورعب من حصار جماهير جزائرية لهم في الشوارع وكأن صوت الاستغاثة هو ما سعي إليه البعض كي يظهر أنين المصري وخوفه وضعفه علامة علي اهتزاز دولة وتراجع وطن وهزال مواطن !

الذي يبعث علي الغم في هذا كله أكثر وأعمق هو أن يدير الإعلام الفضائي المصري مجموعة من محدودي الثقافة والذين يفخرون أمام الشاشات بأنهم لايفهمون في السياسة وتعاملوا مع الحدث الرياضي باعتباره حدثا وطنيا وذهبوا لنفس ما ذهب إليه الإعلام الجزائري من حماقة وغباوة، فكان صراعًا محزنًا وبائساً بين الغباوة والجهالة، وها هي الغباوة قد فازت واحد صفر في شوارع الخرطوم أما في استاد الخرطوم فمبروك لمنتخب الجزائر وشكرًا للمعلم حسن شحاتة أعظم مدرب مصري في تاريخ الوطن ولجيل منتخب مصر الرائع الذي أمتعنا وأشعلنا فرحًا ..شكرًا يا رجالة.[/right][/QUOTE]

ظلمتو السودان كدا
البلد هتعمل ايه اذا كان الجزائريين بيقولو انهم عملو اجتماع طارئ لكل الوزارات
الجزائر هيا اللى خططت
ولاننا سواء سودانيين او مصريين ما اتعاملناش بخيانه مع الحدث

افترضنا حسن النيه
لاننا عمرنا ما حطينا فى دماغنا ان رد الفعل يكون كدا

بلاش والله نظلم السودان

الماتش لو كان اتعمل فى اى حته فى العالم كان هيبقى نفس النتيجه

الجزاير مولعه فى الدنيا كلها
حتى فرنسا
وامريكا

ام بالنسبه لكرامتنا اللى اتهانت

فدى حاجه مش غريبه
طول عمرنا كدا

وجتتنا نحست من الضرب والاهانات

احنا من الاخر
مستنيين المهدى المنتظر
اللى هيحررنا من الاهانه دى

وابقى حلنى [/SIZE]

[ابلة هدى]

اذا كان فعلاً لا تهاون فى كرامة المصريين فعلينا محاسبة المقصرين من القائمين على حماية أبناء مصر ممن أساءوا تنظيم رحلات المشجعين
وتأخر وصول المشجعين والأعلام المصرية
وممن لم يؤمن بعثتنا مع علم الجميع بما كان يحاك ضدنا هناك
على رئيسنا قبل ردع المتجرئين علينا محاسبة من أهمل من مسئولينا

[mr.osama]

طب اما هوه لا تهاون مع من يسئ لأبناء مصر

ايه بقى اللى حصل بالظبط عشان نكون بس عارفين
يعنى والله دا مجرد فضوا مش اكتر للعلم بالشئ بس حتى
لا نسئ الظن بالحكومه لا قدر الله ونقول انهم ماعملوش اى حاجه
وبعدين ما هوه دا المتوقع مستر اسامه
ان كل من هب ودب يشمت فينا ماهما الهمج الجزائريين هما اللى
عطوهم الفرصه لكده عشان اصلا ما فيش عندهم اى عقل
هانعمل ايه بقى ؟؟؟؟ خلينا نستنى بقى معجزه
تحصل من السماء تجبلنا حقنا
طالما السيد الرئيس وعد

حلينى بقى !!!!!


النظام المصري هو سر رخص المواطن المصري في عين الجميع، صرنا بلا قيمة ولا مكانة ولا هيبة ولا رهبة لأن حكمنا أهدر كرامتنا وهان المصري علي حكومته فهان علي الجميع، أليس نفس هذا الحكم بأشخاصه ومسئوليه هو الذي سكت تمامًا عن عشرات التوابيت التي كانت تحمل المصريين العائدين من عراق صدام حسين جثثًا وموتي دون أن يفتح فمه؟، أليس هذا النظام هو من تلقي مقتل سفيرنا في العراق دون رد فعل وبلا ردع سياسي علي الإطلاق، أليس هذا النظام هو الذي يصدِّر الخادمات والشغالات المصريات لدول الخليج ويسكت عن حوادث الاعتداء علي المصريين هناك بدعوي الحفاظ علي أكل عيشهم حتي تعود المصريون علي أكل عيش مغموس بالذل؟! فصار المصريون في الخارج أسوأ جاليات في التعامل داخلها وفي كم الأحقاد والغل والتفكك في علاقاتهم بعضهم ببعض وتنافسهم علي إرضاء الكفيل علي حساب الكرامة وبالضرب في زملائهم المصريين، واحترف المصريون دق الأسافين لبعض في الغربة، أليس النظام المصري بنفس شخوصه ومسئوليه هو الذي سكت سكوتا مخجلا ومهينا عن جلد المصريين في السعودية دون تدخل أو حتي تلمس التخفيف، حيث كان الحكم بالجلد مخالفًا حتي لمفهومهم عن الشريعة الإسلامية، أليس النظام المصري هو الصامت الساكت دوما عن إهانة المصريين في السعودية بالسجن والاحتجاز والفصل التعسفي وأصيب بالصمم والخرس عند طرد ليبيا مئات المصريين إلي الحدود ورميهم في معسكرات احتجاز؟!.. إن الحكم الرشيد هو الذي يقف داعماً لحق مواطنه المخالف والمخطئ قبل مواطنه المسالم، النظام المحترم هو الذي يصون حق السجين قبل أن يصون حق الحر، هو الذي يرعي مشجعًا ذهب ليرفع علم فريقه كما يرعي جندياً ذهب ليرفع علم بلاده.

سكت النظام إذن عن المقتولين المصريين في العراق والمجلودين في السعودية والمطرودين في ليبيا وعن المضروبين في الجزائر.. فكانت الخرطوم ، لكن هذه الإهانات التي تلقاها المواطن المصري في الجزائر وفي السودان هي تعبير عادي وطبيعي عن إهانة النظام للشعب المصري نفسه، فالنظام الذي يعذب مواطنيه في الأقسام ويترك مواطنيه تحت خط الفقر ويرمي بمواطنيه في المعتقلات سنوات طويلة بلا محاكمة، والنظام الذي يهتك عرض مواطنيه في المظاهرات ويفخت عين شباب معارضيه، والنظام الذي يحكم بقانون الطوارئ مستخفا بكل الحقوق والقواعد القانونية، والنظام الذي ترك مواطنيه يشربون مياها ملوثة بالمجاري.. هل تتوقع أن يصون ويحمي ويرعي مواطنيه في الخارج؟!

[mr.osama]

إن اختيار مسئولينا الرياضيين الغُفل السودان في حد ذاته مكانًا للعب المباراة المحايدة تأكيد لانعدام التخطيط والقدرة علي قراءة الواقع الجغرافي والأمني لهذا البلد الشقيق الذي لم يكن مجهزًا لحدث متوتر وعصبي ومجنون، ثم الإهمال الفظيع والوضيع لحماية المصريين في السودان دليل آخر علي غياب العقل المنظم والاستراتيجي، فهؤلاء الذين شحنوا الجماهير عبر جسر جوي لم يقوموا بتأمين عودة جماهيرهم ولا مواعيد سفرهم ولا سعة مطار الخرطوم وإمكانياته، (بمناسبة السودان حكي لي مواطن مصري عن سودانيين وسط زحمة الضرب والحصار وقذف الطوب قالوا للمشجعين المصريين: فاكرين مصطفي محمود، فظن المصري أنه يتكلم عن كاتبنا العظيم الراحل لكن السودانيين قالوا: ميدان مصطفي محمود، إشارة إلي ضرب المصريين للاجئين السودانيين في شارع جامعة الدول العربية والتعامل مع هؤلاء اللاجئين بفظاظة العنف وتعالي الغطرسة !!) وتتحرق الجماهير المصرية في الخرطوم وأعصاب أهاليها في مصر وكرامتنا التي تتم إهانتها في كل دقيقة أمام العالم كله، حيث يصرخ مصريون في ذعر ورعب من حصار جماهير جزائرية لهم في الشوارع وكأن صوت الاستغاثة هو ما سعي إليه البعض كي يظهر أنين المصري وخوفه وضعفه علامة علي اهتزاز دولة وتراجع وطن وهزال مواطن !


الذي يبعث علي الغم في هذا كله أكثر وأعمق هو أن يدير الإعلام الفضائي المصري مجموعة من محدودي الثقافة والذين يفخرون أمام الشاشات بأنهم لايفهمون في السياسة وتعاملوا مع الحدث الرياضي باعتباره حدثا وطنيا وذهبوا لنفس ما ذهب إليه الإعلام الجزائري من حماقة وغباوة، فكان صراعًا محزنًا وبائساً بين الغباوة والجهالة، وها هي الغباوة قد فازت واحد صفر في شوارع الخرطوم أما في استاد الخرطوم فمبروك لمنتخب الجزائر وشكرًا للمعلم حسن شحاتة أعظم مدرب مصري في تاريخ الوطن ولجيل منتخب مصر الرائع الذي أمتعنا وأشعلنا فرحًا ..شكرًا يا رجالة.[/right]




ظلمتو السودان كدا

البلد هتعمل ايه اذا كان الجزائريين بيقولو انهم عملو اجتماع طارئ لكل الوزارات
الجزائر هيا اللى خططت
ولاننا سواء سودانيين او مصريين ما اتعاملناش بخيانه مع الحدث

افترضنا حسن النيه
لاننا عمرنا ما حطينا فى دماغنا ان رد الفعل يكون كدا

بلاش والله نظلم السودان

الماتش لو كان اتعمل فى اى حته فى العالم كان هيبقى نفس النتيجه

الجزاير مولعه فى الدنيا كلها
حتى فرنسا
وامريكا

ام بالنسبه لكرامتنا اللى اتهانت

فدى حاجه مش غريبه
طول عمرنا كدا

وجتتنا نحست من الضرب والاهانات

احنا من الاخر
مستنيين المهدى المنتظر
اللى هيحررنا من الاهانه دى


وابقى حلنى [/size]
[/quote]


السودان ظلمها من اختاروها لتلك المباراة (المعركة الكروية - التي خطط لها من جانب الجزائريين مع سبق الاصرار والترصد) فهي أمنياً غير مؤهلة لتلك المواقف وكان يجب إلا يسمحوا للجزائريين بشراء هذا الكم الهائل من الأسلحة البيضاء .. وللأسف شارك في تلك المسئولية السفارة المصرية بالسودان وبالطبع من اختاروا السودان وهم أعضاء اتحاد الكرة المصري بالرغم من علمهم بأن استادات السودان لا تسع هذا الكم الهائل من جماهير البلدين .. وأشياء أخرى كثيرة .. ولكن يجب إلا نغفل حب السودانيين للمصريين وتقديمهم كافة الجهود الممكنة لحمايتهم بقدر الامكان .. شكراً للسودان والسودانيين الشرفاء .. ولا عزاء للخونه والهمج و................

[mr.osama]

اذا كان فعلاً لا تهاون فى كرامة المصريين فعلينا محاسبة المقصرين من القائمين على حماية أبناء مصر ممن أساءوا تنظيم رحلات المشجعين
وتأخر وصول المشجعين والأعلام المصرية
وممن لم يؤمن بعثتنا مع علم الجميع بما كان يحاك ضدنا هناك
على رئيسنا قبل ردع المتجرئين علينا محاسبة من أهمل من مسئولينا

أوافقك الرأي أ/ هدى .. ومن هؤلاء المقصرين:
اتحاد الكرة المصري الذي اختار السودان لأقامة اللقاء بها دون النظر لأي اعتبارات أمنية وكذلك سعة الملاعب الموجودة بالسودان وأشياء أخرى كثيرة .. ويتحمل معهم السفير المصري بالجزائر جزء كبير من المسئولية فهو الذي لم يفعل شيء لحماية المصريين الموجودين بالجزائر وكذلك الشركات والمؤسسات المصرية بالجزائر وينضم معهم في المسئولية السفير المصري بالسودان الذي لم يتخذ أي اجراءات لحماية المصريين الذين تواجدوا بالسودان وسمح بتلك المهازل ضد المصريين .. هذا بالاضافة إلى بعض القنوات الفضائية وأن كانت تجاوزاتها لا تذكر ..


You can see links before reply (You can see links before reply)

[شريف]

انا معاك يا استاذ اسامة في كل اللي بتقوله
لكن عايز الفت انتباه حضرتك لحاجة مهمة
مهما كنا ساخطين في السنوات الماضية علي الحكومة
و علي مواقف الرئيس نفسه تجاه المصريين بالخارج و بالداخل
و الاستكانة امام استراد حقوقهم
الا اننا لا نريد ان نجلد انفسنا الان
و علي وجه الخصوص الآن
فلابد ان نكون يدا واحدة ((( الان )))
و لابد ان لا نظهر امام العالم اننا مختلفون داخليا فيما بيننا
((( الان )))
و لا نريد ان يشمت فينا الاخرون الان
فدعنا من اي تعليق علي السياسة الداخلية الان
و دعنا من اي لوم او عتاب علي الحكومة المصرية الان
و لنتحد جميعا علي قلب رجل واحد و لابد من ذلك الان
ثم بعد ذلك و بعد انتهاء الازمة و استرداد حقوقنا نلوم علي الحكومة المصرية كما نشاء
حتي لا نشتت جهودنا في اتجاهات اخري
و تضيع القضية الرئيسية الهامة
الا و هي الكرامة المفقودة الموؤدة
مجرد رأي

[كريم ماضي]

حسبي الله ونعم الوكيل في كل مسؤل عمل علي ضياع كرامة المصريين


عشت ياريس
عشت ياريس
عشت ياريس
عشت ياريس
عشت ياريس
عشت ياريس

[شمس بياض]

[quote=شريف;137550]
انا معاك يا استاذ اسامة في كل اللي بتقوله

لكن عايز الفت انتباه حضرتك لحاجة مهمة
مهما كنا ساخطين في السنوات الماضية علي الحكومة
و علي مواقف الرئيس نفسه تجاه المصريين بالخارج و بالداخل
و الاستكانة امام استراد حقوقهم
الا اننا لا نريد ان نجلد انفسنا الان
و علي وجه الخصوص الآن
فلابد ان نكون يدا واحدة ((( الان )))
و لابد ان لا نظهر امام العالم اننا مختلفون داخليا فيما بيننا
((( الان )))
و لا نريد ان يشمت فينا الاخرون الان
فدعنا من اي تعليق علي السياسة الداخلية الان
و دعنا من اي لوم او عتاب علي الحكومة المصرية الان
و لنتحد جميعا علي قلب رجل واحد و لابد من ذلك الان
ثم بعد ذلك و بعد انتهاء الازمة و استرداد حقوقنا نلوم علي الحكومة المصرية كما نشاء
حتي لا نشتت جهودنا في اتجاهات اخري
و تضيع القضية الرئيسية الهامة
الا و هي الكرامة المفقودة الموؤدة

مجرد رأي
[



والله يا استاذ شريف اعذرنى فى هذا المثل اللى بيقول



يا طالب السمنه من بق النمله

حرمت عليك التقليه


ودى حكومة كويسه الصراحة حكومه مسالمة
ومسالمة مسالمة
وزى ما قال ريسنا
مصر لاتتهاون مع من
يسيئ ل كرامتها:bosyht9:
وحنا بقى هانعرف اكتر من الريس؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ahmed fouad]

لا تعليق الكلام ليس له فائدة
والايام بيننا يا حظائر ياللى بيقولوا عليكى جزائر وكلنا عارفين طبعا سكان الحظائر نوعهم ايه :16:

[الأخصائي الوحيد]

لقد تفرغ الكل للتفرج علي الأحداث التي يعيشها كل المصريين المغتربين يومياً في ظل صمت السفارات التي تعلم كم امتهان كرامة المصريين في البلدان العربية وغيرها ولكن هناك تساؤل بسيط أين نقدنا لمن أتعسونا لاعبي المنتخب أين التعليق علي الخروج المهين للمنتخب من كأس العالم هل تناسينا أننا جميعاً كنا ننتظر فرحة الصعود والله لو أنا من لاعبي المنتخب لكنت سأقوم بالتضحية بحياتي وأفوز علي فريق الكلاب الضالة لقد حزنا مرتين الأولي بالفريق المتهالك الذي أتعسنا والثانية عندما أعلن الجزائريين ما يحدث لأبناءنا كل يوم في صمت يجب معاقبة المنتخب الوطني أولاً لأنه ليس أهلاً لتمثيلنا ولنا الله في كرامتنا لنا الله لنا الله

[mr.osama]

وفد اتحاد الكرة في زيورخ يستكمل
حافظة مستنداته علي التجاوزات الجزائرية



You can see links before reply

انتهي وفد اتحاد الكرة برئاسة سمير زاهر ـ الموجود حاليا في زيورخ ـ من استكمال حافظة المستندات التي يتضمنها الملف المصري الذي سيتم تقديمه للفيفا خلال‏48‏ ساعة لكشف كل تجاوزات الجانب الجزائري وجماهيره تجاه جماهير مصر في مباراة السودان‏,‏ وما شهدته من أحداث عنف وإرهاب لا يتفق مع قانون اللعب النظيف الذي يرفضه الفيفا‏.‏

وكان زاهر وهاني أبوريدة قد عقدا اجتماعا مطولا مع مونتيرو المحامي الإيطالي المقيم في سويسرا لمراجعة كل المستندات المقدمة‏,‏ التي تأتي في مقدمتها الوجود غير القانوني للجماهير الجزائرية في أرض الملعب‏,‏ وما تعرض له لاعبو مصر من إهانات تنم عن العنصرية‏,‏ بعد أن تم إدخال بعض أفراد القوات الخاصة بالجيش الجزائري علي أنهم مصورون للاعتداء علي اللاعبين في حالة فوز مصر‏.‏

[mr.osama]

(You can see links before reply)

أحمد سعيد (You can see links before reply)

عائد من جحيم الجزائريين في السودان

كنا نهتف من قلوبنا وحناجرنا بكلمة "يا رب" في استاد المريخ ونحن ندعو الله أن تتأهل مصر إلى كأس العالم وظللنا نقول "يا رب" أيضا لساعات بعد المباراة ولكن كي نعود أحياء إلى بلدنا وأهلنا .. هذه تفاصيل ساعات الجحيم الجزائري في الخرطوم.

تبخر حلم الوصول إلى كأس العالم كان أول الأحزان وليس أكبرها، مواجهة أحجار الرصيف الملقاة في اتجاهنا، والأسلحة البيضاء المتطايرة تستهدف الرؤوس والأجسام في ظلام دامس كان أكثرها إثارة للفزع، الاختباء وانتظار النجدة السودانية أو المصرية كان وقتا قاسيا نفسيا وذهنيا على الجميع.

النهاية المرعبة ليوم المباراة لم تكن في الحسبان منذ فجر الأربعاء حينما توجه آلاف المصريين إلى مطار القاهرة كي يستقلوا رحلاتهم سواء تلك التي تنظمها شركات خاصة أو الحزب الوطني.

الجميع تعلو وجهه ابتسامة ثقة بل وبدأ التشجيع والهتافات منذ دخول صالة المغادرة، مرورا بالصعود إلى الطائرة وحتى الوصول إلى مطار الخرطوم حيث خرجنا من صالة كبار الزوار.

الرحلة 701 التي ضمت الفنان محمد فؤاد والمطرب هيثم شاكر إضافة إلى بعض رجال الاعمال وشباب آخرين حجزوا أماكنهم سواء أفرادا أومجموعات .. السعادة تزداد بين الجماهير التي تتفاءل كثيرا بفؤاد، ظلوا يلتقون الصور التذكارية معه ومع شاكر في فترات طويلة من الرحلة.

ثلاثة أمور لا يمكن أن تخطئها العين عند الهبوط في العاصمة السودانية: الأول هو التواجد الأمني المكثف ليس فقط من قبل عناصر الشرطة ولكن من قوات الجيش أيضا، والثاني هو وجود طائرات من سلاح الجو الجزائري رابضة في المهبط، والثالث هو الحفاوة الكبيرة التي يلاقيك بها المواطن السوداني العادي.

وعلى الرغم من التواجد الأمني المكثف فإن التعليمات كانت واضحة: لا تلوحوا بأعلامكم من نافذات الأوتوبيس، وأبقوا الستائر مغلقة حتى الوصول إلى الاستاد.

توقف أتوبيس المشجعين لتناول وجبة الغداء قبل التوجه إلى الاستاد، وهي الدقائق التي استغللتها في محاولة للتعرف على أسباب إخفاء المصريين دون غيرهم عن الأعين داخل أتوبيساتهم التي تحيط بها سيارتان من الشرطة طوال الطريق.

- صباح الخير، هو فيه مشاكل من الجزائريين؟
- مفيش مشاكل ان شاء الله

- ولكن التعليمات اننا ننزل الستاير ومنطلعش الأعلام خالص؟
- مفيش مشاكل ان شاء الله

- يعني نطمن ولا إيه؟
- مفيش مشاكل ان شاء الله!

ولكن تطمينات رجل الأمن السوداني لم يكن لها أي وجود بعد دقائق من استئناف رحلة الأتوبيس إلى الاستاد، خاصة مع عدم الالتزام بالتعليمات والتلويح بالأعلام المصرية تجاوبا مع تشجيع السودانيين.

فعلى الرغم تحديد مسارات مسبقة لجماهير مصر وحدها بخلاف طرق جماهير الجزائر، إلا أننا فوجئنا بآلاف الجزائريين يقطعون الطريق، ويبدأون في رشق الأتوبيس بالحجارة.

ماذا أتى بهم إلى هذا الطريق؟ ولماذا لم يتجهوا إلى الطرق المخصصة لهم لدخول الاستاد؟ وهل كانوا يعلمون بأمر مرورنا من هنا واستعدوا لبدأ الاعتداء علينا قبل المباراة؟ لم نكن نعلم في هذا التوقيت أن هؤلاء ليسوا من ضمن أعداد الجزائريين الذين ينوون دخول المباراة .. وهو ما علمناه لاحقا في هذه الليلة المفزعة!

وصلنا إلى استاد المريخ، وهبطنا نعاين التلفيات التي حدثت في الأتوبيس، ونحاول فهم كيفية تعرضنا لهذا الاعتداء في وجود كل هذه القوات السودانية التي تتواجد بكثافة حول الاستاد وجميعهم يحملون أنواع مختلفة من الأسلحة ولكنهم يشتركون في حمل خراطيم بلاستيكية على أكتافهم – سواء من قوات الجيش أو الشرطة.

دخلنا إلى ملعب المباراة من باب ضيق ولكن من دون حدوث أي إصابات، فوجدنا مدرجات الجزائر مكتملة العدد، ومن هنا بدأ التوتر يسري في صفوف المشجعين: إذا كان كل هؤلاء في الشوارع، ونتعرض للضرب قبل المباراة، فماذا سيحدث بعد صافرة النهاية؟

حدث ما توقعناه بعد صافرة النهاية، ولكن بصورة أسوأ. علمنا الآن من كان يستقل الطائرات الحربية، ولماذا لم يدخلوا المباراة من الأساس.

فمع خروجنا في حراسة سيارات الشرطة مثلما دخلنا، فإن الغارات الجزائرية بدأت بعد عشر دقائق من مغادرة استاد المريخ، وبأسلوب منظم يشف عن احترافية مرتزقة وسفاحي الجزائر الذين انتظرونا حتى نمُر من شارع إفريقيا المؤدي إلى المطار.

أحجار في حجم تلك التي تستخدم في بناء الأرصفة تنهال من الجانبين على زجاج الأتوبيس وجسمه المعدني، الشرطة المصاحبة لنا داخل الأتوبيس وسيارات النجدة خارجه تبذل محاولاتها لتفريق الجزائريين باستخدام الخراطيم البلاستيكية، وإخراج الحافلة من هذا الكمين ولكن بلا جدوى.

ورفضت عناصر الأمن السودانية طلبات من بعض المصريين لإطلاق بعض طلقات الرصاص في الهواء لتفريق الجزائريين.

"نزل الستاير وطفي نور الأتوبيس .. كله ينزل في الأرض وادعوا ربنا اننا نخرج من هنا على رجلينا" هكذا هتف أحدهم بالمشجعين المصريين من بين ضربات الأحجار على جسم الأتوبيس، وصرخات فتاتين كانتا ضمن المشجعين.

نحو ساعة تحت القصف المستمر، انهار الزجاج تماما واضطررنا إلى خلع مقاعد الأتوبيس كي نضعها في مواجهة النوافذ لنصد قذائف السفاحين الخضر، الذين ما إن تأكدوا من تهشم الزجاج بالكامل، إلا وبدأوا في رشق الأتوبيس بالسكاكين والسنج التي أدت إلى إصابات متفاوتة في صفوف المشجعين.

مع استمرار الضرب وتضاؤل الأمل في قدرة النجدة على السيطرة على الموقف، لم تتحمل أعصاب المشجعين المصريين، ودخل عدد منهم في نوبات هيستيرية خرجت في أشكال صراخ ودعاء في بعض الأحيان وبصور مختلفة تماما عند آخرين.

أحدهم ظل يهتف بصوت عال "إلعــــــب .. إلعب" مع كل حجر جزائري يصيب الأتوبيس، وآخر راح يحادث زوجته تليفونيا "أيوة .. احنا سبنا الاستاد وفي الطريق للمطار .. بنضرب من كل حتى من الجزائريين ومستخبيين في أرض الأتوبيس هاهاها .. والله انا حاسس اننا هنموت هنا .. هاهاها".

فجأة انطلق الأتوبيس في طريق آخر لا ندري كنهه ونحن على الأرض، وبعد نحو عشر دقائق من الانطلاق بسرعة شديدة هبطنا أمام مبنى وكالة طارق نور للإعلان، التي فتحت أبوابها لنا كي نتحصن بها من العصابات التي كانت تطاردنا.

أحمد طارق – مدير عام طارق نور سودانا – كان له الفضل الأكبر في تحويل مسار الأتوبيس إلى مقر الشركة لإنقاذه من الجزائريين الذين كانوا ينتظرون هبوطنا حتى يبدأوا الاعتداءات المباشرة علينا، مثلما حدث مع بعض أتوبيسات أخرى قلبت وتم الاعتداء على مستقليها بالأسلحة البيضاء في الشارع.

ولم يكن أحمد طارق يركب في الأتوبيس نفسه، ولكنه كان يرافق الأتوبيس في سيارته بسبب وجود بعض أصدقائه ضمن أفراد الفوج، وهو ما دفعه إلى التنسيق مع قوات الأمن المصاحبة لنقلنا إلى مقر الشركة، وهي القوات التي كانت تتوقع حدوث احتكاكات بين مشجعين من فريقين مختلفين، فوجدت هجوما أكثر تنظيما ووحشية.

ويروي طارق المشهد من خارج الأتوبيس قائلا: "لن تتخيل المشهد، وكأنها قطعة جبن التف حولها آلاف من النمل .. ربنا أخرجنا سالمين بأعجوبة".

ويضيف "كان اثنين أو ثلاثة يلقون بحجر ويهربون ليلفتوا انتباه الأمن السوداني، ثم تظهر بعد ذلك فرق أخرى تلقي بالأحجاء الثقيلة، وبعدها فرقة ثالثة تلقي بالسكاكين والسواطير".

ومن مقر وكالة طارق نور سودانا، بدأت اتصالات محمد فؤاد، وهيثم شاكر، ومفيدة شيحة بالفضائيات وبمسؤولي السفارة المصرية في الخرطوم وبكل من يمكنه نجدة المصريين المختبئين كي يأمنوا خروجنا من مقر الوكالة، خاصة مع تخوف البعض من أن يكون الجزائريون قد تتبعونا إلى حيث نحتمي.

بدأنا نحصي المصابين والمنهارين عصبيا ونفسيا من الهجوم. الجميع يشترك مع زملائه في تبادل تفاصيل الاعتداء رغم كونهم في أتوبيسين متجاورين، ويشتركون معا في السجائر، وأقراص البانادول المسكنة، والهواتف المحمولة كي يطمأن كل منهم أهله في مصر بعد وصول الأنباء إلى القاهرة.

أحمد طارق يطلب من المشجعين خلع قمصان المنتخب المميزة وارتداء أي قمصان أخرى، مفيدة شيحة تنقل آخر الأخبار وعلى رأسها غلق بوابات المطار وعدم أمان الشوارع، وفؤاد يتحدث مع أكثر من مسؤول في القاهرة والسودان حتى طمأننا بتلقيه مكالمة من الرئيس حسني مبارك يخبره فيها بأننا سنكون في المطار خلال ساعة.

وبالفعل، بعد أقل من ساعة حضر مندوب من الأمن السوداني ليصحبنا في حراسة من الشرطة والمخابرات إلى المطار، وعلى الرغم من تخوف البعض من تكرار الاعتداءات حتى مع قوات الحراسة المكثفة، فإنهم فضلوا في النهاية الخروج مع الفوج بدلا من الانتظار في مبنى الوكالة وحدهم.

لم تستغرق الرحلة إلى المطار سوى دقائق دخلنا في نهايتها إلى مهبط الطائرات مباشرة، من دون المرور على أي إجراءات أمنية واستقبلنا مسؤول مصري هناك، مؤكدا للجميع أن أي مصري يستطيع الصعود إلى متن أي طائرة متجهة إلى القاهرة، من دون الالتزام بأرقام الرحلات.

ولكن شغب الجزائريين في المطار قبل وصول الأتوبيسين المصريين، وتعطل أكثر من طائرة عن ميعاد الإقلاع والهبوط، أجبرنا على الانتظار أكثر من ست ساعات داخل الطائرة من دون حركة، ومن دون حتى القدرة على الدخول إلى المطار من جديد، خوفا من القوات السودانية من تجدد المواجهات.

[mr.osama]

مستشار رئيس السودان: مصر وضعت ثلاثة شروط للصلح مع الجزائر .. يا فرحتي؟!!!!!
You can see links before reply






أكد الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني عمر البشير أن الحكومة المصرية أبلغت البشير موافقتها على الوساطة السودانية لعقد مبادرة صلح بين مصر والجزائر مع وضع ثلاثة شروط لإتمام المصالحة.

وقال عثمان في تصريحات لقناة الجزيرة إن الشروط الثلاثة التي وضعتها مصر هي التهدئة الإعلامية من جانب الجزائر، وتعويض المصريين عن الخسائر التي لحقت بهم، وعودة العلاقات الطبيعية بين البلدين .. يا فرحتي هي دي الشروط؟!!!!!

وأضاف عثمان أن الرئيس البشير طرح فكرة الوساطة على أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصري أثناء زيارته للسودان لاحتواء التراشق الإعلامى مع الخرطوم، فأكد الوزير للبشير أن هناك خسائر حدثت للشركات المصرية والأفراد المصريين وهو ما تحدثت بشأنه السلطات السودانية مع المسؤولين في الجزائر.

وكانت أزمة عنيفة قد نشبت بين مصر والجزائر في أعقاب المباراة الفاصلة التي جمعت بين منتخبي البلدين في السودان في تصفيات كأس العالم وأعقبها عمليات عنف وترويع من جماهير الجزائر ضد الجماهير المصرية.

[لؤلؤة الاســـــلام]

عندك حق أ/ طارق .. لذا من الضروري أن تكون هناك وقفه حاسمة وحازمة لوقف تلك التجاوزات التي تصدر وللأسف من شعب عربي ..

ولكن كفاية أهانة ومذله وأهدار لكرامة المصريين دون أي اجراءات لحماية كرامتنا ضد أي فرد تسول له نفسه التجاوز في حق أي مصري فيما بعد ..

من هنا أطالب بقطع علاقتنا مع الجزائر بسحب السفير المصري بالجزائر وانهاء الاستثمارات المصرية بالجزائر وأعادة كل المصريين الموجودين بالجزائر فقط وأهلاً وسهلاً بأي جزائري محترم يريد أن يحل علينا ضيفاً ..

وستثبت الأيام أنهم سيخسروا أكثر منا وسيندمون أشد الندم أنهم تجرأوا وأهانوا مصر ..


You can see links before reply


اخي الكريم عيزاكو بس لما تقابلو الرئيس مبارك عشان تتكلموا معاه بخصوص كرامتنا اللي هيرجعهالنا من الجزائر يرجعلنا بالمره كرامتنا الاول من اعدائنا واعداء الرسول واعداء ربنا قبل ميرجعها من اخواتنا فين الاقلام المجتهده والعقول المفكره اللي فالنمنتدي اتكلموا انتو موافقين ع كده دلوقتي افتكرتوا ان كرامتكوا اتهدرت من اخواتكوا العرب المسلمن ومفتكروش لما تلفزيونا واعلامنا وتعليمنا وشركتنا وبيتنا بقت ملك وعبيد تحت ادين اعداء الاسلام وكرامتنا وابنائنا ونسائنا واطفالنا اللي اتشردوا واتقتلو تحت اديهم مكنتش كرامه لامعلش ده كانت خناقه بسيطه كده وراحت لحالها صح عايزين الاغرب والاعداء يفرحوا فينا خلاص قدروا يفرقوا بينا مبقاش في حاجه نفكر ولا تشتم فيها غير الجزائر سبنا كل حاجه وقفنا عندها ومنتو طول عمركوا ساكتين طول عمركوا صابرين وراضيين ع الذل والهوان دلوقت س افتكرتوا يمسلمين يا عرب
نــــــــــــــــــــــــدداء الي كل عربي مسلم ادينا رايك هل انت موافق تاخد حقك من اخوك ولا من عدوك الاول ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!
شوفو الصح ايه وانا معاكوووووو ((واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا))

ولا حول ولا قوة الا بالله:16:

[يوسف_الامازيغي]

السلامعليكم

[حـــh0samـــسام]

مبارك هيعمل ايه يعني يا جماعه؟؟ هياخد حقه بالحقوق الدولية وهياخد تعويض للتلفيات اللي حصلت للمصريين هناك عايزينه يعمل ايه يعني يضربهم بالدبابات؟مينفعش طبعا وكلكم طبعا عارفين إنو من ساعت ما مسك الحكم وجهات كتير حاولت تبوظله البلد بس هو عرف يوقفهم إزاي عموما حقكم فإديكو غنته مش فإيد مبارك هو واحد وانتو 85 مليون .. تعرفو هما على الرغم من أنهم وحشين وهمجين إنما عارفين أقوياء ليه ؟؟ هقول لكم عشان بيحبو الريس بتاعهم وملتفين حواليه حتى لو أخطأ احنا بنشتم فيه طول الوقت وفي اي قرار ياخده مع اني مشفتلوش من ساعة ماتولدت قرار خطأ بس هيا دي عادتنا والله الواحد فينا لو قعد مكانه لهينتحر ... إوزنو الكلام يا جماعه قبل ما تقولوه وإفتكرو إنجازاته واي كانت بلدنا وحشة دلوقتي متنسوش انه هو سبب الحرية اللي احنا فيها دي .. انتبهو لكلامكم لو سمحتم

[mr.osama]

اخي الكريم عيزاكو بس لما تقابلو الرئيس مبارك عشان تتكلموا معاه بخصوص كرامتنا اللي هيرجعهالنا من الجزائر يرجعلنا بالمره كرامتنا الاول من اعدائنا واعداء الرسول واعداء ربنا قبل ميرجعها من اخواتنا فين الاقلام المجتهده والعقول المفكره اللي فالنمنتدي اتكلموا انتو موافقين ع كده دلوقتي افتكرتوا ان كرامتكوا اتهدرت من اخواتكوا العرب المسلمن ومفتكروش لما تلفزيونا واعلامنا وتعليمنا وشركتنا وبيتنا بقت ملك وعبيد تحت ادين اعداء الاسلام وكرامتنا وابنائنا ونسائنا واطفالنا اللي اتشردوا واتقتلو تحت اديهم مكنتش كرامه لامعلش ده كانت خناقه بسيطه كده وراحت لحالها صح عايزين الاغرب والاعداء يفرحوا فينا خلاص قدروا يفرقوا بينا مبقاش في حاجه نفكر ولا تشتم فيها غير الجزائر سبنا كل حاجه وقفنا عندها ومنتو طول عمركوا ساكتين طول عمركوا صابرين وراضيين ع الذل والهوان دلوقت س افتكرتوا يمسلمين يا عرب
نــــــــــــــــــــــــدداء الي كل عربي مسلم ادينا رايك هل انت موافق تاخد حقك من اخوك ولا من عدوك الاول ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!
شوفو الصح ايه وانا معاكوووووو ((واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا))

ولا حول ولا قوة الا بالله:16:
الأخت الكريمة لؤلؤة الاسلام .. اتفق معكي في الرأي في الدفاع عن كرامة المسلمين أمام أعداء الأسلام .. من خلال الاتحاد بين الشعوب العربية بس كيف يكون هناك اتحاد في ظل هذا الكره والحقد من غالبية الشعوب العربية ضد مصر للأسف بدلاً من اعتبارها القائد والاعتراف بزعامتها العربية ولكن هناك من يقلل من ذلك بل هناك من لا يعترف بذلك أصلاً .. كيف نسترد زعامتنا وكرامتنا المهدرة من أخواننا من أجل الوحدة العربية فأي شيء بدون قائد يكون لا قيمة له .. وما طلبته هو:

لذا من الضروري أن تكون هناك وقفه حاسمة وحازمة لوقف تلك التجاوزات التي تصدر وللأسف من شعب عربي ..

ومن ثم يمكن بعدها في حالة الاتحاد بين الشعوب العربية واختيار مصر كقائد وزعيم لتلك الوحدة وهذا حقها والتاريخ وكل شيء لصالح مصرنا الحبيبه لمواقفها الكثيرة في مسانده كافة الشعوب العربية .. وبعد ذلك يمكن الوقوف وقفة حاسمة ضد أعدائنا .. مش كده ولا أيه؟

[mr.osama]

مبارك هيعمل ايه يعني يا جماعه؟؟ هياخد حقه بالحقوق الدولية وهياخد تعويض للتلفيات اللي حصلت للمصريين هناك عايزينه يعمل ايه يعني يضربهم بالدبابات؟مينفعش طبعا وكلكم طبعا عارفين إنو من ساعت ما مسك الحكم وجهات كتير حاولت تبوظله البلد بس هو عرف يوقفهم إزاي عموما حقكم فإديكو غنته مش فإيد مبارك هو واحد وانتو 85 مليون .. تعرفو هما على الرغم من أنهم وحشين وهمجين إنما عارفين أقوياء ليه ؟؟ هقول لكم عشان بيحبو الريس بتاعهم وملتفين حواليه حتى لو أخطأ احنا بنشتم فيه طول الوقت وفي اي قرار ياخده مع اني مشفتلوش من ساعة ماتولدت قرار خطأ بس هيا دي عادتنا والله الواحد فينا لو قعد مكانه لهينتحر ... إوزنو الكلام يا جماعه قبل ما تقولوه وإفتكرو إنجازاته واي كانت بلدنا وحشة دلوقتي متنسوش انه هو سبب الحرية اللي احنا فيها دي .. انتبهو لكلامكم لو سمحتم

الأخ الكريم/ حسام .. لست في خلاف مع الرئيس / حسني مبارك .. بل كلي ثقة في قراراته الحكيمة في مواقف عديدة سابقة .. ولكني اطالب بأن تكون هناك قرارات حاسمة ضد كل من تسول له نفسه الاعتداء على كرامتنا .. بدلاً من ترك الموضوع للزمن لنسيان الموضوع دون اتخاذ أجراءات تعيد الهيبة للمصريين .. وهناك طرق عديدة لتنفيذ ذلك بدون الدخول في حروب مع دولة عربية مسلمة فهذا أن شاء الله تعالى لن يحدث أبداً ..

[7asnaa kareem]

يا بخت الجزاير


يضربو
ويفوزو

[شريف الصعيدى 22]

عندك حق وربنا يااستاذه حسناء
حاجه زفت ان شاء الله الرد فى بطولة افريقيا لليد
123viva tomy jery

[س ا يوسف]

ما بين الامس واليوم